♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕
هلا كيف حالكم!؟
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
اشتقتو لقصة ولا اسحب اكثر
****************
قبل لا تقرأو راح توصل القصة ألف قراءة
انا كتير فرحانة يعني راح يصير عندي أثنين وصلو
للألف و بقى الثالثة ان شاء الله بس 200 قراءة وتوصل
ألف
******************"شكراً لكل يلي دعمو القصة وحبوها ودعموني لأستمر فيها
بحبكم كتير ❣️💘********************
فوتو+كومنت=انسان سعيد 😁
**************
**the writer **
"لما ما زلتي تحتفظين بها!؟" سألها صاحب الحادتين وهو يرمقها بنظرات مستغربة تنهدت صاحبة الأعين السماوية ببطئ ثم أجابتهُ ببرود وهو تبادلهُ النظرات لينشئ بينما تواصل بصري قصير "لأنك شخص مميز بالنسبة إلي وقلبي
لا يسمح لي بأن أرمي اشياءك" بررت له.ليقترب منها بخطوات سريعة ثم يدنو منها ليصل لمستواها بما أنها كانت مرمية على الأرض "كاذبة" قال صاحب الحادتين مختصراً كلامهُ ببرود وحدة شبح ابتسامة رسم على ثغرها لتنطق بسخرية وهي ترمقه بنظرات حادة "توقعت ذلك منك إيها القزم" صرخت بغضب ثم أكملت بصوت أعلى وهي تمسكهُ من ملابسهُ.
"تعرف ماهي مشكلتك!؟" سألته بحرقة وهي تنظر لملامح وجههُ التي لم تهتز أو تتغير بل أزدادت برودة وحدة عن ذي قبل "بأنك لا تثق بأحد ولا تشارك همك لأحد ولا تسمح لأحد بمساعدتك" لتكمل بهدوء "لا تظن بأنك ستبقى هكذا إلى الأبد شامخاً عالي لا تحتاج لمساعدة من أحد سيأتي اليوم الذي تسقط فيه بقوة لدرجة عدم مقدرتك مساعدة نفسك".
" وهذا اليوم لن يأتي أبداً "أجابها بحدة وهو يُبعد يديها عن ملابسهُ أبتسمت بسخرية ثم أردفت ببرود" لاتغتر كثيراً ولا تثق بالدنيا كثيراً فحالها يتغير أسرع من رمشة العين فالذي كان جالساً على الذهب والفضة اصبح متسولاً والذي كان يبكي من أجل لقمة العيش أصبح ذا شأن كبير والذي كان يمشي بين الناس مغروراً متكبراً أصبح صغير".
أنت تقرأ
آلَمِــــــــلَآكَ: هجوم العمالقة
Acción"لا طالما كنتِ املي و ملاذي حبي الأول والصديقة الأولى والكتف التي استند عليه والحضن الذي استمد منهُ الأمل والقوة اذا شعرت بالضعف كنت كلما اقع اجد يدكِ التي تنقذني قبل سقوطي وتشجعني على الأستمرار بالسير نحو الأمام وعدم الأستسلام فهل تسمحين لي بأن ا...