هلا كيف حال !؟ 🙆🏻♀️
اشتقتو لقصة!؟ 😂😂
ملاحظة بسيطة وصغيرة: اذا شفتو شخصية ليفاي شوي تغيرت وتصرف عكس العادة هذا معناه انو بيرتاح مع الشخص يلي بيتغير معاه 🙆🏻♀️🙆🏻♀️🙆🏻♀️🙆🏻♀️🙆🏻♀️
بكرا بخلص امتحاناتي نهائياً بس حبيت حدث كشكر لتفاعلكن الحلو ♥😍
______________________________________
the writer
"لما علي الأستيقاظ الأن!؟" تذمرت صاحبة الأعين السماوية وهي تنظر لساعة التي تُشير لواحدة بعد منتصف الليل لتقترب منها ميكاسا ثم تهمس بأذنها بحقد "لأن ذاك القزم يريد ذلك" اومئت لها سايا بقلة حيلة ثم غيرت ملابسها لملابس الفيلق ونزلت للأسفل معها.
"اوي أنتما لما تأخرتما" صرخ صاحب الحادتين بغضب وهو يرمقهما بنضرات مخيفة لتعتذر ميكاسا وهي تنظر له ببرود لتحرك يدها بسرعة تقرص صاحب الأعين السماوية من
خصرها لتفيقها من شرودها "تبا مابكِ ميكا!؟" تذمرت سايا بغضب لتهمس ميكاسا بأنزعاج "اعتذرِ والا ستعاقبين!".
لتكتفي سايا برمقها بنظرات ساخرة ثم تردف بصوت عالي متناسيةً وجود ذاك القصير" ولما علي الأعتذار من ذاك الأحمق!؟ من المفترض أن يعتذر لي هو على ايقاظي من
نومي " قالت ساخرة لتصفع ميكاسا جبهتها بيأس بسبب رؤيتها لصاحب الأعين الحادة يقترب من سايا وعلى وجههُ نظرات غير مطمئنة.
ليقوم بأمساك صاحبة الأعين السماوية من أذنها بقوة ثم أردف بصوت حاد وهو يرمقها بنظرات مرعبة "ماذا قلتِ أكرمان!؟" لتبدأ بصراخ بقوة بسبب ألم اذنها ثم تردف بأستفزاز "لم أعلم أنك اصم هيتشو" ليزفر الهواء بسرعة ثم يتحدث بحدة وهو يصر على اسنانهُ بغضب "الفاظكِ أكرمان وألا..."
لتقاطعهُ مردفة بصراخ "والا ماذا هاا ستصفعني ام ستقتلني!؟ " تسائلت بنهاية كلامها ترمقهُ بنظرات فارغة منتظرة اجابتهُ ليغمض صاحب الحادتين عيناه محاولاً
أنت تقرأ
آلَمِــــــــلَآكَ: هجوم العمالقة
Action"لا طالما كنتِ املي و ملاذي حبي الأول والصديقة الأولى والكتف التي استند عليه والحضن الذي استمد منهُ الأمل والقوة اذا شعرت بالضعف كنت كلما اقع اجد يدكِ التي تنقذني قبل سقوطي وتشجعني على الأستمرار بالسير نحو الأمام وعدم الأستسلام فهل تسمحين لي بأن ا...