.
⇣ ⇣ ⇣
⇣ ⇣
⇣
the writer
"لست أعلم أمنزعجة بسبب هطول الثلج بهذهِ القوة ام بسبب الحمقى في فيلق الأنتحار" أردفت سايا بهمساً ساخر وهي تتمشى بهدوء بشوارع المدينة المثلجة ليلفت انتباهها حانة بنهاية زقاق مظلم.
لتقرر دخولها بداعي الفضول لتدخل سايا لحانة بكل هدوء لقرر الجلوس على طاولة الأخيرة بحيث تكون معزولة بشكل جيد عن الناس المتواجدين هناك
"ايها الساقي احظر لي كأساً من شراب" طلبت سايا ببرود ليومئ لها الساقي بمعنى نعم.
ماهي الا ثواني ليضع كأسا من شراب العنب المعتق على طاولتها "لقد مضى وقتٌ طويل" اردف كيني ببرود وهو يرتشف من كوب النبيذ خاصتهُ "كيني؟" همست بصدمة "امم" همهم كأجابة ساخرة.
"ماذا تفعل هنا" سألتهُ ببرود وهي تجلس بجانبهِ "لاشأن لك" أجابها بأستفزاز "لا تتصرف بحماقة" حذرته بغضب "كنت اتسكع هنا" اجاب بغضب
"لا اصدق" أردفت بغضب كبير.
" لا تحققي معي "حذرها ببرود لتبتسم بهدوء لتنهض من كرسيها ببرود لتركل كرسيه بغضب مسببةً وقوعه على الأرض وسط صدمة الجميع بفعلتها ثواني ليرد كيني بلكمة مباغتة جعلت تسعل دماً" تشة اتسمي هذهِ لكمة"سخرت بأستفزاز لتركلهُ بغضب.
"لابأس بكِ" قال كيني بثناء ليركلها بقوة "لقد اصبحتَ عجوزاً حقا" أردفت سايا بأستفزاز لتقرر بعدها الرحيل ببرود الا ان كلمات كيني اوقفتها "يوجد رجل في مارلي يدعى يون، يوجد بحوزتهِ صندوق لاتقومي بفتحهِ الا ان تتأكدي من موتي" طلب ببرود.
"حسناً" وافقت بهدوء لترحل بعدها مسرعة تكمل تجولها في ارجاء المنطقة بحثاً عن شيئاً ما يثير فضولها.
"لم تعد اليس كذلك" سأل ليفاي ببرود وهو ينظر لهانجي بحدة للحظات توترت هانجي من حدة نظراتهِ الا انها استجمعت شجاعتها لتجيبهُ بلطف "لا بأس هي معتادة على تجول في الليل".
" لدي شعور سيء حيال هذا الأمر "تحدث ليفاي بجدية وهو يتوجه لمطبخ لتحظير كوب من شاي علهُ يهدأ من اعصابهِ لتقرر هانجي اللحاق بهِ" ماذا تفعل؟ "سألته بفضول ليكتفي بنظر لها بسخرية.
" ليفاي ليفاي الم تسمع "صرخت بقوة لتتلقى لكمة قوية من صاحب الحادتين اوقفتها عن كلام" لا أعلم كيف تستطيع سايا تحملك"تذمرت هانجي بغضب ليرمقها صاحب الحادتين بنظراتً هادئة عكس نظراتهُ المعتادة ليلتقط كوب الشاي خاصتهَ ثم يغادر
بهدوء.
"ميكاسا الم تعود سايا" تسائل جان بجدية عكس شعور القلق داخلهُ "لا" أجابت ببرود لتذهب لجلوس بجانب ايرين و ارمين "انا قلق لغاية" تحدث ارمين بجدية ليزفر الهواء ايرين بيأس.
"هل تتوقعون حدوث مكروهً لها" أردفت ساشا بحزن وهي تلتهم الطعام بشراهة "لا اتوقع ذلك" نفى ايرين بهدوء "انا عكسك ايريه" تحدثت ميكاسا بهدوء لينظر لها ايرين بقلق "الأمر بدء يصبح غريباً" تحدث كوني بجدية
"لننتظر يارفاق قدوم الصباح ولنرى ماذا سيحدث"
تحدث راينر بجدية ليوافق الجميع على مقترح راينر ليذهبو للخلود للنوم جميعهم بأستثناء صاحب الحادتين الذي كان ينتظر عودتها بفارغ الصبر.
"اذا سترحلين الان" سألها أيروين بجدية "اجل" اجابته بهدوء وهي تحظر حقائبها باهتمام "احرصي على العودة سالمة" حذرها ايروين ببرود "لا أعدك بذلك دانشو" اجابته بلامبالاة.
"بمجرد خروجكِ من هنا لا تعودِ مهما سمعتي" أردف ايروين بهدوء لتومئ لهُ بتفهم "وحجة غيابي؟" سألته بفضول "سنزيف موتكِ" اجابها بجدية "حسنا" وافقت بأنزعاج ليبتسم ايروين على حركات الأطفال خاصتها.
"ليفاي اسيكون بخير" سألتهُ للمرة الأخيرة قبل رحيلها تنهد ايروين ببطئ ليجيبها بهدوء "لا أعلم"
"حسنا اذا سأرحل ابلغ الجميع سلامي" طلبت سايا بلطف لتغادر بعدها مسرعة نحو مارلي وبهكذا تكون قد انتهت قصة سايا مع هذهِ الجزيرة لتبدأ قصتها مع مارلي.
يتبع.....
cσммєηт ☯☜
ʀἔῥłẏ↻☜
ℓιкє♡☜
gσσ∂ вєу му ƒαηѕ ♥👋🏻
أنت تقرأ
آلَمِــــــــلَآكَ: هجوم العمالقة
Action"لا طالما كنتِ املي و ملاذي حبي الأول والصديقة الأولى والكتف التي استند عليه والحضن الذي استمد منهُ الأمل والقوة اذا شعرت بالضعف كنت كلما اقع اجد يدكِ التي تنقذني قبل سقوطي وتشجعني على الأستمرار بالسير نحو الأمام وعدم الأستسلام فهل تسمحين لي بأن ا...
