جونغكوك : مساء الخير زوجة والده : مرحبا إبني كيف حالك ؟ لقد اشتقنا لك
(جونغكوك لا يحب زوجة أبيه لذا يعيش بمفرده )
السيد جيون : مرحبا ابني جونغكوك يتجاهل كلام زوجة ابيه : لما ناديتني ؟ السيد جيون : هل هكذا تعامل والدك جونغكوك : ليس شيئا جديدا ، و الآن لما أنا هنا - ببرود - السيد جيون : الأسبوع المقبل سوف نسافر لأمريكا جونغكوك : عند إلين ؟ (أخت جنغكوك الشقيقة ) السيد جيون : لا ، بل سوف نمكث عند صديق لي جونغكوك : لديك منزلك الخاص هناك لما نبقى عند الناس السيد جيون : لأنه هو من دعانا عنده ، فلتجهز نفسك اذا جونغكوك : حسنا افعل ما يناسبك ، هل هذا كل شيء ؟ زوجة والده : لما العجلة ! كما ان غرفتك فوق ابقى فيها الليلة جونغكوك : استأذن منكم ، ليلة سعيدة للجميع السيد جيون : الن تسلم على أختك انها فوق جونغكوك : هي الأصغر الا يفترض هي ان تأتي و تسلم علي
( روز أخت جونغكوك غير الشقيقة عمرها 18 سنة )
جونغكوك : سوف انصرف الآن ، و يخرج بعدها السيد جيون : إنه عنيد جدا السيدة جيون : شباب اليوم هكذا طبعهم ، لا تهتم
(زوجة والد جونغكوك لا تحبه ، لكن بما أنه هو الولد الوحيد للعائلة فهو الوريث بالتالي دائما تبحث عن رضاه )
[شقة هوليا ] متسطحة على اريكتها تتابع مسلسل بالتلفاز ، حتى يصلها إشعار رسالة 📩 : " هل تحسنتي ؟ " من جونغكوك لترد عليه : أنا أحسن الآن
هوليا : اذا أكمل على هذا المنوال سوف يوقعني بحبه آاااااه منك يا جونغكوك
📩 : " هل أكلتي ؟ " لترد عليه : ليس بعد لازالت الساعة 19:20 📩 : " أنا آتي عندكي " لترد عليه : ليس هناك داعي 📩 : " هههه لا تخافي لن أفعل شيء فقط أريد رفقتكي " لترى الرسالة و لا ترد
جونغكوك : لماذا لم ترد بعد ان رأت الرسالة ! هل انزعجت ؟ أم انها فقط موافقة ! مهلا .. مهلا منذ متى و انا أهتم هكذا
يذهب جونغكوك لجلب الطعام و يتوجه بعدها لشقة هوليا ، بعد مدة يصل و يرن الجرس و تفتح له :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هوليا : مرحبا جونغكوك : مرحبا ، ليسرق منها قبلة و يدخل هوليا *سوف يقتلي ..* : ما هذه الأكياس ؟ جونغكوك : عشاءنا هوليا : شكرا لإهتمامك جونغكوك : ماذا كنتي تفعلين ؟ هوليا : فقط أشاهد مسلسل ، أعطني أكياس و سوف أرتب الطعام و أجلبه جونغكوك : حسنا ، سوف أساعدك هوليا : ليس هناك داعي ، او سوف اتعود على هذا الإهتمام جونغكوك : فلتستمتعي باهتمامي مادمت غير بارد مثل العادة هوليا : منفصم - بوجه عابس - ليضحك عليها جنغكوك بينما هما يأكلان ، هوليا : الن تخبرني لما أتيت ؟ جونغكوك : حسنا لدي لكي خبر أظن انه عليكي ان تعلمي به هوليا : ما هو ؟ جونغكوك : سوف أسافر الأسبوع المقبل لأمريكا و لا أعلم متى اعود هوليا : رحلة موفقة ، اذا جونغكوك : كنت انتظر ان تقولي انكي سوف تفتقديني هوليا : نحن لا نتواعد لكي أقول لك مثل هذه الأشياء بقهقه ليرميها بنظرات حادة و يعود لبروده لتقهقه عليه هوليا : الهذه الدرجة انزعجت فلتطلب مواعدتي اذا و سوف أكون رومانسية حينها جونغكوك : أحقا تريدينا ان نتواعد ؟ هوليا : في هذه اللحظة لا .. آسفة ، لأني لا أملك مشاعر ناحيتك ، ماذا عنك ؟ جونغكوك : و أنا مثلك ، الوقوع بحب إمرأة صعب جدا علي هوليا : انت فقط تعقد الأمر ، صدقني لما تكون الفتاة المناسبة لك سوف تسمع قلبك يقرع الطبول لا اراديا جونغكوك : لا أعرف ، ربما
ليشاهدوا بعدها التلفاز و هما بحضن بعض ، بعد مدة يجد جنغكوك هوليا نامت فيأخذها لغرفتها و ينامان
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
