——————————————————————-
عزيز فتح حضنه بسرعه للمى والصدمة واضحه على وجه ويناظر في عدنان : موتك اليوم صدقني
حضنت عزيز بقوة وترجف حس فيها وبادلها الحضن
اما عدنان كان مصنم من منظر عزيز وعروق وجه البارزه وينتظر نهايته على يده
ابعد عزيز عن لمى وقرب من عدنان وهو ساحبه من قميصه وموجه لكمه على وجه : حاولت تلمس شي خاص فيني تحمل الي بيجيك يا واطيضربه عزيز بقوة وطلع كل حرته فيه خافت لمى على منظر عدنان وهو طايح بين يدين ماترحم اذا عصبت وقربت من عزيز بتردد ومسكت يده الي تحاول تضرب عدنان
لمى بخوف : عزيز خلاص لا يموت على يدك تكفى
ناظر فيها عزيز وقام من عدنان واتصل على الشرطة وطلع هو ولمى من الغرفة الي فيها عدنان وقفل الباب بالمفتاح
سحب لمى لغرفة فاضيه وبخوف وهو يناظر بطراف جسمها ويتفحصها يتاكد اذا صابها شي من وراه : سوا لك شي الكلب الواطي !!
ناظرت فيه بخوف وهي تحرك راسها مبينه قصر شعرها وكانت الصدمة واضحه في وجه عزيز وقالت بتلعثم : قصت شعري عزيز الحيوانة قصته
حط يده على راسه : وربي لا اخليهم يتمنو الموت ولا يلقونه
دمعت عينها على شعرها ومسحتها بسرعة
عزيز : خلي الشرطة تجي وانا اضبط لك شعرك و اقصه بك لا تزعلين واصلا ابي اخذك بيتنا ابي اتكلم معاك بموضوع
لمى : حتا انا ابي اكلمك بموضوع
عزيز : تمام بس خلي الشرطة تجي ونروحعند نور وفايز
جالسين ويشربون قهوتهم ويسولفون عن حياتهم
فايز : نور بسالك سوال محيرني
نور : اسال يعيني
فايز : تعرفي تعزفين ؟
نور بحماس : طبعا اعرف اعزف بيانو
فايز : صدق وريني
نور قامت من مكانها وهي تسحب فايز من يده: تعال معي
اخذت نور فايز لغرفة نومها الي فيها بيانو
فايز : وريني ابداعك ياحبيبتي وانا بغني
ابتسمت نور عجبتها الفكرة وجلست على الكرسي وبدات تعزف وفايز يغني بصوته الحلو- فتحت باب البيت وعقدت حواجبها مستغربة وينها نور بدات تنادي اسمها لكن مافي اجابه طلعت على غرفة نور وسمعت صوت البيانو وصوت رجالي يغني استغربت وفتحت الباب بسرعة
نور بصدمة : ليان !!!
ليان بعصبيه : مين ذا الي معك ؟؟"تعريف شخصيات "
ليان اخت نور تغار من اختها نور لانها دايما مميزه بنظر ابوها ودايما امها تقول صيري زي اختك و حقدت على اختها ، هي عكس نور درجاتها نازله ومادخلت جامعه بسبب ذا الشي عمرها 18
أنت تقرأ
حَقق لي حِلمي
Mystery / Thrillerفتاة تظلم بسبب عادات المجتمع القاسية وتحرم من حلم طفولتها لكن تضع املها الاخير في زوجها الذي اجبرت عليه هل ستحقق حلمها المنتظر ام تستسلم للمجتمع ؟ الكاتبة : سارة 🩺