'من قال أن نهاية الروايات تعني نهاية تدخل مخيلتك فيها!'
Bella's pov
حل اليوم الموعود أخيرا! استيقظت بكل نشاط أدندن ألحان بصوتي لأسمع خطوات متجهة ناحية غرفتي، ثم خمنوا من؟ إنه زوجي! اه اقصد ملكي و مالك قلبي.
جيمين: "حلوتي استيقظت"
أسبق و أن قلت أني اعشقه لحد الجنون! حسنا أنا افعل أكثر بحق! صوته يذيبني إلهي!
اقتربت منه بخطوات متمايلة ثم تشبت بعنقه مقابلة وجهي مع خاصته و تاركة إنشات تفصل بيننا
بيلا: "صباح الخير جيميني خاصتي"
سقط هو يمسك جهة قلبه بتآوه
جيمين: "كم أعشق اسمي حينما تنطقيه!"
بيلا: "و كم أعشق حياتي حينما أتذكر أنها ملكك"
نهض هو مرة أخرى ليجعل ظهري على الجدار ثم يشرع في تقبيلي قبلات لطيفة على وجهي بأكمله، إنها عادته كل صباح!
جيمين: "و الآن هيا للفطور"
حاول جري من يدي لكني منعته بغضب
بيلا: "أين قبلة الصباح!"
جيمين: "آيقووو قطتي أصبحت مدمنة على قبلاتي الصباحية"
بينما ينزل وجهه لخاصتي و يداعب أرنبة أنفي لكن ملامحي لم تتغير
جيمين: "حسنا حسنا"
قبلني قبلة الختام في فمي و عندها ابتسمت ابتسامة عريضة لأعطيه واحدة في خده ثم أجره من يده خارج الغرفة.
نزلنا السلالم لألحظ رينيزمي تحضِّر شيء ما في المطبخ و جونغكوك يضايقها كعادته، حسنا من وجهة نظري أحسهم يليقون لبعضهم كثيرا، لكن عنادهم لا يسمح لأحدهم بالبوح بمشاعره.
لاحظت نظرات جونغكوك لي بملامح مكفهرة و رينيزمي احمرت خجلا لكني لم أفه.. إلهي نسيت! إنهم مصاصي دماء لديهم القدرة على سماع الأفكار! لما تحرجين نفسك يا بيلا.
بينما أؤذي جبهتي بيدي أوقفني جيمين عن فعل ذلك ثم جلس فوق كرسي و أجلسني في حضنه، كم أحب هذا الرجل!
شردت أراقب ريني و كوكي..أوبس نسيت و ناديته كوكي! إلهي لقد أعدتها! نظرت ناحية جيمين الذي كان غاضبا كالجحيم
جيمين:'ألم أحذرك من زيادة ياء الملكية لأي أحد غيري أنا! حتى الجماد لا تنسبيه لكِ!'
خاطرني بحقد
بيلا:'آيقوو جيميني خاصتي غيور جدا و متملك'
بينما أداعب أرنب أنفه مقلدة حركاته
أنت تقرأ
The parallel world || K.Thالعالم الموازي
Siêu nhiên'قبل سنوات، أدركت أن حياتي كان بإمكانها أن تكون أمتع' • أ لم تسأل يوما " هل فعلا يتواجد عالم تتخلله كائنات لا ندري بوجودها بينما نتعايش معها؟ كائنات قد تكون من عالم موازي عن عالمنا، لا يلتقيان أبدا" لكن ليس مستحيلا.. • ادخل من الباب فوقه و اقرأ روا...
