"ماذا سنفعل الآن؟ جونغكوك ذهب المشرحة و بالتأكيد لوكاس قال له على كل ما حدث بالجثة ، ماذا سنفعل الآن سوكجين؟"
قاطعهم دخول هوسوك إلى القصر
"حسنا ، الآن جميعكم أمامي ، أما الفتيات فهم الآن بالطائرة و طريقهم إلى أميركا ، هل جميعكم أغلقتم هواتفكم؟"
الجميع فحص هواتفهم و تأكدوا أنهم أغلقوه إلاّ شخص واحد ، فحص جيوبه لكنه لا يشعر بهاتفه بالداخل
"أعتقد أنني نسيته بالسيارة"
"أنا أقول هل اغلقتموه و ليس نسيتوه ، هل أغلقته هوسوك قبل أن تتركه بالسيارة؟"
تحدث سوكجين بحدة و هو يشعر أن نهايتهم ستكون على يد هوسوك ، لقد كثرت أخطائه
"لا أتذكر"
أمسك رأسه بقوة مانع نفسه من ضربه ، و تحدث و هو يصر على أسنانه
"حسنا هوسوك هيا اخرج تفقده و تعالى و اتمنى ان الذي برأسي ليس صحيح"
خرج هوسوك من القصر ، ثم ذهب إلى سيارته بهدوء و اخرج هاتفه و لم يكن مغلق ، لا أحد يعلم هل هو متعمِّد أم لم يقصد ذلك من شدة خوفه ، ثم رجع إلى القصر بعد أن أغلقه
"مغلق"
نظر له سوكجين ، هو لا يصدقه ، لكن أياً كان سيحدث ، هو الرابح
"حسنا هوسوك ، هيا ضعوا كل تركيزكم على كل الذي سأقوله ، الآن نحن على وشك القبض علينا ، لكن أنا لن أسمح بذلك ، كل هذه السنوات لم يقف بطريقي أحد مثل هذان الإثنان ، لكن لا ننكر ان عملية هذه السنة كانت صعبة ، و أيضاً كانت أحد من بقية الأعضاء ، الآن هم يعرفون ما حدث بها مثل أي قضية قتل يحققون بها ، لكن لا يعرفون من تكون هذه السيدة و ماذا تعمل و ماذا فعلت لكي يكون هذا مصيرها حسنا ، الفتيات سافروا و نحن أيضا سنسافر ، لكن بعد أن نمحي أي شئ يخص عملنا في هذه البلدة ، هل فهمتموني ، هم بالفعل كانوا على وشك بالإمساك من الأدلة و التقارير التي توضح كل ما فعلناه طوال هذه السنوات ، لكن هذا لم يحدث بفضلي انا و بفضل ذكاءِ و استيقاظِ كل هذا الوقت ، انتم يجب أن تستيقظوا من غفلتكم و تعلموا أننا على وشك الإنتهاء بسبب حشرتين ، و أنتَ ، إذا الذي برأسي صحيح هوسوك ، أنا من سيقتلك و ليس حكم الإعدام ، فهمت ، الذي نحن عليه الآن بسببك و بسبب رأسك المتحجر و أنا إلى الآن لا اعرف هل أنت متعمد أم غبي فقط......."
أنت تقرأ
قَـضِـيّة الـمَـوت || TAEKOOK ✔️
Ciencia Ficción"مُحَقِّقان عَبقَرِيَّان يُحَقِّقان فِي قَضِيّة سَيِدَة كَبِيرَة تَسْكُن وَحْدَهَا فِي قَصر فِي مَكَان مَهجُور ثُمَّ مَاتَت وَحْدَهَا دُونَ أي أسْبَاب ، لَـم تُقـتَـل! ، لَـم تَنْتَـحِـر! ، حَتّـى لَـم تَمُـت مَـوْتٍ طَبِيعِي! ........" "قَـضِيّة ال...