Site of object

0:02

متنساش تعمل ڤوت وكومنت بين
الفقرات يا لطيف💓💖🌚

وكمان نصلى على النبى💓
______________________

'رأيى أن تخرج من المنزل،هيا'

فتحت الباب ورأت مالم تكن تتوقعه.

تحدث تاى بصدمه

'انت!!!'

ساد الصمت لثوان حتى انتفضت ميلا
بفزع عندما صرح تاى بالواقف أمامهم.

'ألم أقوم بطردك يا حثاله انت من
قبل؟!هيا لتذهب ولا تحاول
العوده مره اخرى'

تحدث المعنى بملل ولا كأن من هناك
يقوم بطرده.

'انا أتيت للتحدث مع ميلا على انفراد
يمكنك الذهاب الآن'

انسحبت ميلا بهدوء فهى تعلم القادم
إذا به يحدث كل شهر فى يوم9
لذالك هى تركتهم.

أبتسم تاى ليجهز لكمته

'انت لن تمل حتى اقتلك بيدى'

ثم لكمه العديد من اللكمات والآخر
يسد بعضها حتى ألقاه تاى خارج
المنزل الكبير الذى تسكن فيه ثم
دخل ولا كأن حدث شئ.

نظرت له ميلا قليلاً قبل أن تتحدث.

'إلى الخارج أن الآخر،هيا'

'ياااا،لقد.حميتك الآن،لن اذهب،سأظل مع
صغيرتى حتى تنام بأمان'

ابتسمت بسخريه لتنظر له

'لدى اثنا وعشرون عاماً،أى انى كبيره
بما فيه للحفاظ على نفسى'

'اتذكر أن مازالت الحفاظه معلمه على
مؤخرتك يا فتاه،ام تريدينى أن أأكدلك،
وأيضاً أنا أبلغ سته وعشرون لذا
اصمتى ونامى هيا،السهر مضر لكِ'

تنهدت بضجر لتترك كل شئ تصعد
لغرفتها وكادت أن تخلع ملابسها دخل
هو كما المخابرات لتفزع هى.

'سأصاب بسكته قلبيه بسببك تاى،ماذا
تريد؟'

'قلبكِ'

تحدث هو بينما يتماثل الحب لترفع له
الصابع الأوسط ثم تنزل تحت الفراش
لينزل معها بهدوء ولكنها لكمته برجلها
بصدره ليقع أرضاً.

'اللعنه ميلا،سأموت بسببك حقاً،كنت
فقط أريد النوم'

'امامك العديد من الغرف،هيا من هنا'

تحدثت تشير للباب خلفه.
نظر لها بلطف كما الأطفال وهى
تلاطفت معه لتجعله يأتى بجانبها
بملل،فهى تكره عندما تستلطفه.

أقترب تاى بهدوء ليدفنها بين عناقه
وهى لم تمانع لذالك،مادام عناق صداقه
لا غير.

كان يربت على رأسها بهدوء.

'ذالك ااحثاله لا يستحق ملاك مثلك
لن يرعاكى أحد سواى ميلا،جميع
الرجال لعناء سواى ميلا،انا ملاك
مثلك'

'لماذا جيمين لم يحبنى؟لماذا يأتى
إذا كان حقاً يكرهني ولا يريدنى تاى؟'

تحدثت هى بينما تمنع نفسها من البكاء
فهو قد تركها بأبشع الترك،كسر قلبها
بطريقه مخزيه للقلب.

'هذا لأنكِ غبيه مي،لقد سلمتيه قلبك
بسهوله،هو رآكى جميله ولديكِ أموال
وغبيه لذا هو جعلكِ تقعى بحبه و
الآن انتى حزينه بسبب شخص لعين
يحاول كسر قلبك مره اخرى،هذا فقط
كل الحوار.'

'لقد أحببته تاى حقاً،لم يكن مراهقه
لقد أحببته بحق،الرجال جميعهم لعناء
بل البشر جميعهم.'

'معكِ حق،الجميع حقير،سوانا،هيا
نامى.'

شد عليها بين أحضانه ليذهبوا بنوم
عميق هما الاثنان.

استيقظوا صباحاً عندما شعروا بحركه
بجانبهم ليستيقظوا بكسل ويجدوا ارنب.

تحدث تاى بنعاس وكسل
'ارنب!!هل تربى ارانب ميلا؟'

'ابعده تاى،انا خائفه'

تحدثت هى من تحت اللحاف بخوف.
تنهد هو ليبعده بهدوء من عنده لتقوم
هى وتنظر له بهدوء.

'كيف دخل ذالك الارنب اللطيف'

تحدثت هى قبل أن تتحرك وتحمله
بلطافه.

'الم تكونى خائفه منه من قليل؟'

'هو لطيف،ليس شرير كما تصورت'

دقائق ووقعت هى أرضاً لتصرخ هى
وتاى معاً بفزعه.
........................

انتهااا أخيراً،تعبت جدااا لحد م كتبته وفكرت،مكنتش أصلا قادره لأنى فقده الشغف علشان الامتحانات وكدا بس تمام انا أصلا مرقوعه.
المهم قولى رأيك فى البارت.
واى أسأله أو لو مش فاهم حاجه أسأل متتكسفش.
باى باى لطيف💖☺️🖐️