بدات في ان ائن بشدة من أشعة الشمس الساطعة في عيني ، حاولت أن أعانق أكثر تحت غطائي. على الرغم من صوت سقوط شيء ما جعلني أغمض عيناي.
حدقت في المقعد المصنوع من الجلد الأسود أمامي لمدة دقيقة قبل أن أصعد في وضعية الجلوس. ائن بصوت عالٍ ، أمسكت برأسي بسبب الضرب بداخله.
"سوف اتقيأ."
أدركت ، أن كلماتي كانت متداخلة بينما كنت أتخبط للحصول على المقعد أمامي وفتح باب السيارة. لم أنجح في ذلك ولم أتمكن من الخروج سوى نصف السيارة عندما بدأت في التقيؤ. كان الأمر مريعا. الطعم والرائحة والحرق. جعلني أتقيأ أكثر.
قامت إحدى يدي بتنظيف شعري من وجهي لأنني كنت أتنفس بشكل جاف ولم يكن لدي أي شيء آخر للتقيؤ. بصقت ،وثم جلست في السيارة وانا مصاب بصداع شديد وطعم مقرف في فمي.
استدرت بالنظر إلى روبي الذي كان يحدق بي. كان يبدو كما يفعل دائما. شعر فوضوي ، قميص متجعد. استدار الذكر عني وأخرج هاتفه من جيبه ، وشتم متواضعًا.
"سأركض إلى المتجر بسرعة كبيرة."
صوته جعل رأسي يؤلمني أكثر. أردته أن يصمت لكني لم أرغب في التحدث. لذلك بقيت صامتة وتلقى الرسالة. أغلق الباب بهدوء خلفه وشاهدته يسير في 7-Eleven.( اسم الشارع الي هما بيه) لماذا كنا هنا؟ لماذا كنا نائمين في السيارة؟
بالنظر حولي للحصول على إجابات ، كان الشيء الوحيد في السيارة إلى جانب سترة روبي الجلدية عبارة عن زجاجة فارغة من الكحول. جعلني مشهدها أشعر وكأنني سوف أتقيأ مرة أخرى.
ماذا فعلنا الليلة الماضية بحق الجحيم؟
بالتفكير في الوراء ، أتذكر روبي يصرخ في وجهي بانفعال وأنا أحاول القيادة. صرخت عليه مرة أخرى قبل أن أستسلم وأتركه يقود سيارته. ذهبت إلى حفلتي الأولى! نعم ، أتذكر ذلك. حسنًا ... أتذكر بعضًا منها. لا أتذكر أنني تركت الحفل او كوني نمت في مؤخرة سيارة روبي.
كانت حفلات الذئب أكثر جنونًا من تلك التي تراها في الأفلام. لقد شوهت الأنشطة الجارية براءتي. روبي لم يرمش حتى. كما لو كان شيئًا عاديًا كل يوم بالنسبة له. من المحتمل أننا نتحدث عن روبي هنا. كان الجميع هناك متحمسون عندما ظهر لكن ذلك لم يكن مفاجئًا. لكن ما كان هو مدى قبول الجميع لوجودي. أتذكر أن بعض الفتيات جرونني من أجل التقاط الصور.
يا إلهة ، سوف أتقيأ مرة أخرى.
وجدتني روبي ورأسي معلق من نافذة السيارة خوفًا من أن أتقيأ بداخلها. بالإضافة إلى الهواء البارد شعرت بالراحة على وجهي المتعرق. لقد أنزعجت بسبب بعض رائحة الطعام الدهني.
أنت تقرأ
My Mate " رفيقي" مترجمه
Wilkołakiالروايه ليست لي انا اقوم بترجمته فقط لاني قرأته واعجبتني الروايه {B×B} لهذا الي ما يحب هذا النوع ما يدخل تورين فراي هو معجب. مع اقتراب عيد ميلاده الثامن عشر ، سيتمكن قريبًا من التعرف على رفيقه. يآمل أن يكون الرجل الذي كان دائمًا يراقبه بعينيه كل ا...
