هلا. 🖐🖐
لقد رجعت من جديد بتفعت فصول اتمني تعجبكم وشكرا لمن صوت في الفصول السابقه وايضا بدي اخبركم انه اذا وصلت 150 متابع في هدول اليومين فا راح انزل باقي الفصول كلها واخلص الروايه وممكن برضو لو لقاد التعليقات والتصويتات 150
ولكن لو محصلش اي من الخيارات الي فوق☝ فا انا هنزل فصل كل يومين اوكي لقد انزرت😐
واستمتعو بالفصل وتجاهلو الاخطاء
~~~~~~~~~~~~~~~
لطالما شعرت بالحرج من هيت. أثناء نشأتي وكوني الأوميغا الوحيد في العائلة ، اعتدت أن أحاول إخفاء وتغطية أي علامات تدل على ذلك. كان من الصعب دائمًا عدم وجود أي شخص يتحدث عنه. أو على الأقل لا أحد عانى من ذلك. لم تفهم أمي ذلك أبدًا ، ولم يكن التحدث إلى أبي حول ذلك خيارًا. سأموت من الإحراج قبل أن أخرج أي كلام. نفس الشيء بالنسبة لكالفين.
لذلك في كل مرة أذهب فيها إلى هيت ، كان لدي روتين. أولاً ، سأستحم بماء بارد لمحاولة تغطية رائحي بغسول للجسم. ثم كنت أجمع الوجبات الخفيفة والمياه المعبأة من المطبخ. لمدة أسبوع ، سأجلس في غرفتي محاولًا تجاهل الألم الخفيف وما شعرت به على أنه حمى.
هذا ليس ما حدث هذه المرة.
كنت ما زلت منشغلة بعد أن ضربت ألفا غبي واضطر أبي إلى حملي إلى المنزل. لم تكن أمي حتى تصرخ في وجهي. كان وجهها أحمر لأنها كانت تناضل من أجل ضحكها. تركني والدي و وضعني على قدمي ، وهو ينفخ ، ولم يحاول الركض إلى منزل المجموعة لتدمير ذلك.
ألالفا.
أثناء مسح العرق من جبين ، نفخت وجلست على الدرجات المؤدية إلى الطابق العلوي. راقبني والداي ، وهما يتساءلان ماذا سأفعل الآن.
شدت ملابسي غير المريحة ، شعرت بألم مألوف في بطني السفلي. شيء ما كان مختلفا مع ذلك. كان هذا الألم أقوى ويصعب تجاهله. لم أشعر بهذا السوء من قبل.
نظرت أمي إلي بقلق ، وامتدت يدها لتلمس جبهتي المتعرقة. صرخت عند جهة الاتصال ، وشعرت أنني أتعرض لوخز الإبر الصغيرة حيث لمست يدها بشرتي. قفزت أمي مرة أخرى بقلق ، بحثت عن أبي للحصول على نوع من الإجابات.
لم يكن لدى أحد اي ايجبات ، ونظرت بين والديّ بقلق. ما أردت حقًا هو رؤية روبي. اضطررت إلى الانحناء إلى الأمام لتغطية الجزء الأمامي من بنطالي ، ووجهي يحترق من الإذلال.
"ما رأيك بالاستلقاء ، سأقوم بتجهيز بعض الحساء لك."
اقترحت أمي. لم يكن عليها أن تخبرني مرتين. مشيت نصف خطوه ، و زحفت فوق الدرج.
أنت تقرأ
My Mate " رفيقي" مترجمه
Hombres Loboالروايه ليست لي انا اقوم بترجمته فقط لاني قرأته واعجبتني الروايه {B×B} لهذا الي ما يحب هذا النوع ما يدخل تورين فراي هو معجب. مع اقتراب عيد ميلاده الثامن عشر ، سيتمكن قريبًا من التعرف على رفيقه. يآمل أن يكون الرجل الذي كان دائمًا يراقبه بعينيه كل ا...
