"_( جونكوك اخرج انت بمازق ) هذا ما اردف به الرجل الذي يطرق بهلع على الباب _"
"_أصبت بالهلع من نطق ذالك الطارق لاسم الضابط . قال جونكوك ...حقآ انا اعرف من هو جونكوك . الضابط جونكوك الذي لم اره ابدا في حياتي .ولاكني كنت اسمع عنه من والدي . كان أبي دائماً يشكر جونكوك قائلاً . انه لا يعود خاسراً . إذا كانت هذه الحرب لضابط جيون جونكوك فنام مرتاحاً و متأكداً أن الفوز من نصيبك _"
"_ حقآ اصبت برتعاش يمتد على طوال جسدي الهزيل . انا بين يدي شخص لا يعرف الرحمه أو الخسارة حتى . سأموت. انا متأكدة سايقضي علي _"
"_ وفي حين كان الرجل مستمر في الصراخ و الطرق . اكتفى جونكوك برد عليه ببرود قائلاً _"
"_ جونكوك بينما اقترب من خزانته وبدأ بإخراج ملابسه :- مارك اذهب من هنا _"
"_ مارك بينما لازال يطرق على الباب بقوة :- لن اذهب جونكوك لن اتركك ترمي نفسك بالهاويه _"
"_ جونكوك ضحك بسخريه قائلاً :- الهاوية اللتي تتحدث عنها عشت بها طوال حياتي فلا يهمني ما يحدث ولا يهمني ماحدث وما سيحدث _""_ لوهله شردت أنا اطعن مرارآ و تكراراً انا اغرق هنا قال مارك توآ . مارك اكثر شخص ابي يحبه و يثق به . انا اعرفه منذو الصغر . لم اتوقف هذا ابدا . انا اموت هنا . جميع من كان أبي يثق بهم . يطعنونه و يطعنونني . حقآ لم اتوقع هذا منهم . هم اخر من يشك بيهم ابي . ثقته بيهم عمياء . يبدو انهم يخططون لموتي لا محاله _"
"_ نظر الي جونكوك بحده ليخرجني من شرودي قائلاً _"
"_ جونكوك :- اخرجي وقفي قرب القدر و اياك ان تفتحي له الباب سابدل ملابسي وااتي لحل المشكله _"
"_ اوليڤيا همهمت له بنعم و الدموع تملى عيناني ثم خرجت من الغرفه . اغلق الباب الغرفة فورا خروجي منها بينما لم يتوقف مارك عن الطرق . فكرت بالوهله الاول بان افتح الباب لمارك لعله يعيدني الي منزلي . ولاكن بالآخر سأكون انا المخطئه لان لو كان لمارك نيه ليعيدني الي ابي لكان قد فعلها من الاونى الاوله _""_ كنت أنا بحالة هلع . بينما صقطت على الارض . ضميت رجلي بقوة نحوى صدري . بينما شهقاتي تتعالى .. انا اكاد الموت الان . _"
"_ خرج الآخر من غرفة من دون قميص وكانه يحاول اغرائي اللعين . بينما ينشف شعره بالمنشفه كم اتمنى أن يموت الان أنا ابغضه للغايه. نظر الي دون أي ردت فعل وكانه يستفزوني . ثم اتجه الي الباب وفتحه . دخل مارك حينها و نظر إلي ثم الي جونكوك و علامات الشك تملئ وجهه اللعين. ثم تحدث بصرااخ افزعني به _"
"_ مارك :- جونكوك ماذا فعلت بالفتاة واللعنه عليك
"_ جونكوك ضحك ثم نظرى الي :- هي حقآ جميله ولاكن اهدئ لم افعل له شيئا _"
"_ اتى مارك راكضا إلي ثم اقترب مني قائلاً:- اميرة اوليڤيا هل انت بخير _"
"_ اوليڤيا نظرت إليه بشمئزاز هو و الذي يقف على الباب ثم اردفت قائلا :- اصلح ما فعله صديقك اللعين و اعدني لمنزلي
"_ ضحك جونكوك بصوت عالي:- يجب على الاميرة أن لا تشتم _"
"_ اوليڤيا نظرت إليه بحده و الدموع تملئ عيناي :- اخرس انت _"
"_ جونكوك ابتسم لي باستفزاز :- كم تودين جلالتك _"
"_ مارك التفتى الي جونكوك :- جونكوك اعد الفتاة الي منزلها و ساحل انا الموضوع
"_ جونكوك نبز بسخريه:- لن اعيدها _"
"_ ماارك بصراخ :- قلت لك اعيدها قبل أن يعلم الامبراطور هويتك الحقيقه . انت تعلم جيداً أنه سيقتلك حينها _"
"_ جونكوك اغلق الباب و اتجه الي غرفته :- ليفعلها ليقتولني . اود ان يذوق العذاب الذي عذبه لي قليلا . هو فعل أكثر من هذا معي . لن ولم اعيدها افهمت مارك_"
"_ مارك نظر إليه بحد:- جون..
"_ جونكوك قاطعه :- ماارك عد الي المملكه وقل انك لم تجدها ولا تهتم ابدا بالذي يحدث . من الاستحاله أن يجدو مكاننا ابدا . ومن الاستحاله أن اؤذيها انا لست من هذا النوع . _"
"_ اخذ مارك نفسآ طويل و وقف ثم قال _"
"_ مارك :- انا سأذهب ولاكن لا تستندج بي عندما يجدونك _"
أنت تقرأ
"_امبراطورية العصر الفكتوري [ اوليڤيا مارتن ، جيون جونكوك ] _"
Historyczne"_ عندما تقف عند حافة الجرف , تائه بين مفاتن قلبك و دفاتر عقلك , بين الحاضر و الماضي , يقف امام امواج المياه المتدفقه , يتسائل هل كان على حق , أم أنه كسر اوليڤيا عبثاً." "_ الحارس الملكي للاميره اوليڤيا :- جيون جونكوك . يقدم اعتذاره على كل ما بدر من...