_ سبعة أيام على التوالي ....
_ انتهى زفاف الامبراطور جيون جونكوك و الملكه اوليڤيا مارتن .. دون أي مراسم حتى ... لم يرى احدهم الاخر منذو يوم الزفاف ابدا .. الامبراطور الحديث مشغول بأعمال المملكه اللتي لا تنتهي ... ام الملكه فاهي في حاله من الكئابه اللتي لا تنجلي ...
_ هدوء يسبق العاصفة ..
_ المملكه في حاله من الاستقرار .. الجميع يعيش حياة هادئة والأوضاع مستتبه ..
_ الي ان ....________________________________
الرابعه فجراً ..
_ كانت مستلقيه على نافذة الشرفه بينما انظر الى الحديقه السفليه ... وبينما هي غارقه بمالاينتهي بداخلها ... اوقف شرودها مافرغت له انفاسها ...
_ كانو الحراس يقعون واحد تلوى الآخر . ابواب المملكه فتحت .. والجيش الملثم يملى المكان ..
_ سكان القريه يركضون بشوارع هاربين .. انهم لا يرحمون . يقتلونا نساءا أطفالاً و رجالا ... انهم كالجراد لا يتركون شئ الا وقد انهوه ...
_ يسلبون ارواح البشريه دون رحمه .. انقضاض .. تعدي .. نهب ...
_ ركضت مسرعه نحوى الاسفل ... تبحث عنه بلارجاء ... تعلم بأنه المنقذ الوحيد.... وبنصف الطريق وجدته يركض مسرعا
اوليڤيا صرخت من خلفه
_ جونكوك ماذا يحصلللجونكوك نظرى اليها مهروعا
_ أنه تاهيونغ قد عاداوليڤيا اتسعت عيناها و صرخت
_ تااهيونغجونكوك ركض مع العسكر وتركها واقفه تتتاقض مع صدمتها ..
.
انتشر العسكر الملكي في كل مكان تقريباً .... و من العدم بينما ضباب الدماء يملئ المكان ... خرج تاهيونغ ووقف امام جونكوك قائلاتاهيونغ
_ لنحسم هذا الان اخيجونكوك
_ لنفعل هذااقترب جونكوك من تاهيونغ بينما بادرا الاخر أيضآ بالاقتراب ..
وبلحظه سريعه خرجت يدان من العدم حتى تشل حركة تاعيونغ بامساك كلتا يديه من الخلف بينما وضعى مسدس جونكوك على رأس تاهيونغمارك بسخريه بينما يهمس في أذن تاهيونغ
_ هل تعتقد اني ساخون اخي من اجلكتاهيونغ ضحكه بخفه و حقد كبيره بينما قال
_ قد توقعت هذاجونكوك كان ملازمن لاعيون تاهيونغ ولوهله تشتتى عقله بتذكر اعين شخص مالوفه له .. ( والدته )
و بسوط عالي جدا صرخ تاهيونغ بينما بدا العسكر الملثم كل منهما بسحب الاخر
انزله جونكوك السلاح واقترب منه ليسدد لكمه قويه على وجه تاعيونغ مما سبب في اغمائه ...
.
.
.______________________
12:00 صباحآ ..سكبى الماء البارد على تاهيونغ ليستيقض بفزع وينظر الي جسده المحبوس فوقا كرسي بالاحبال ..
أنت تقرأ
"_امبراطورية العصر الفكتوري [ اوليڤيا مارتن ، جيون جونكوك ] _"
Tarihi Kurgu"_ عندما تقف عند حافة الجرف , تائه بين مفاتن قلبك و دفاتر عقلك , بين الحاضر و الماضي , يقف امام امواج المياه المتدفقه , يتسائل هل كان على حق , أم أنه كسر اوليڤيا عبثاً." "_ الحارس الملكي للاميره اوليڤيا :- جيون جونكوك . يقدم اعتذاره على كل ما بدر من...