"عليك أن تختار بين كونك معلم، أو أو تضع مهنتك على المحك من أجل طالب"
"لكنه يحتاجني"
"وأنت تحتاج مهنتك لتعيش"
-نسخة تايكوك
تاي توب
كوكي بوتوم
-صاحبة الأنامل اللطيفة💙
@LX07GH
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أنا على بعد خطوة منك ، وهذا غير مريح
ليس لأنك أنت ، بل لحقيقة هذا القرب ، هل تعتقد أن هذا سوف ينفع ؟ أعني ، هل تظن بأني استطيع الخروج من ذلك المكان الذي حبست فيه منذ تسعة أشهر ؟
حتى وإن خرجت حقاً ، أخبرني .. ما هي حقيقة المكان الذي سوف أذهب اليه ، ما هو ذلك المكان المجهول الذي تصطحبني اليه يديك
هاه ؟
-
طرق الباب تكرر للمره الثالثه بينما صراخ جونغكوك ارتفع مجدداً وهو يقول " هل من أي احد لعين يمر من هنا ؟ ما اللعنه ، الجميع مات فجأه "
" جونغكوك هل يمكنك التوقف عن طرق الباب لأن رأسي بدأ يؤلمني " تحدثت بهدوء لينظر إلي جونغكوك بغضب ويقول " هل تريد البقاء في هذا المكان ؟ لأنك لو تريد افعل ذلك وحدك فأنا علي الخروج من هنا "
" لن يسمعنا احد ، الجميع مشغول في الحفل لذلك أجل ، توقف عن الطرق " قلت بعبوس محاولاً تمالك نفسي ، جسد جونغكوك يحتك بخاصتي وان استمر على هذا الحال سوف أحصل على انتصاب ، ما الذي سيقوله عني بعد ذلك ؟
صمت جونغكوك للحظه قبل ان يقول مجدداً بصوت منخفض " امي هناك ، هي بالطبع سوف تفتقدني "
" حسناً ان فعلت ذلك هي سوف تبحث عنك وسوف يعثرون علينا لذا اهدأ " أجبته لأشعر بصدره يرتفع ويهبط بإضطراب ، قطبت جبيني وعندما اوشكت على التحدث بدأ هو قائلاً " لقد مضت ساعه ونحن هنا ، قدماي لم تعتد تحملني ، لا اريد البقاء لوقت اطول "
كان يبدو عليه أنه يخاف الأماكن الضيقه ، لانه طوال هذه الساعه يتصرف بصخب ويضرب الباب بقوه حتى انه حاول كسر المقبض كذلك ، أنه يبدو مضطرب حقاً وقلق
" جونغكوك يمكنني أن ارفعك لتجلس على ساقاي " قلت له واومئ بالسلب مجيباً " سيفتح الباب الآن اعتقد ، لو انك فقط لم تنسى هاتفك "
" هذا ما حدث " قلت له دون ان اكترث وانا أضع يداي أسفل فخذه ليجفل قائلاً " ماذا تفعل ؟ "
تجاهلته تماماً ورفعت جسده لأجعله يحاوط ساقيه حول وركي واضع يدي أسفل مؤخرته متجنباً الالم المحبب أسفل معدتي لأقول له " اهدأ ، فقط حاول ان ترتاح لبعض الوقت حسناً "