"عليك أن تختار بين كونك معلم، أو أو تضع مهنتك على المحك من أجل طالب"
"لكنه يحتاجني"
"وأنت تحتاج مهنتك لتعيش"
-نسخة تايكوك
تاي توب
كوكي بوتوم
-صاحبة الأنامل اللطيفة💙
@LX07GH
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" صباح الخير جونغكوك ! " قلت بإبتسامه عندما عبر جونغكوك من امامي في المدرسه لكنه تجاهلني تماماً ليكمل سيره بينما جيمين رمقني بنظره قاتله ليجعلني اتجمد مكاني
هذا الفتى مخيف ، انه اكثر رعباً من جونغكوك
تنهدت عندما أبتعد الاثنان من امامي لأكمل سيري نحو المكتب مع مجموعة الملفات في يدي ، حالما دخلت رأيت يونغي يحدق بالفراغ بصمت ، شارد الذهن ؟ أعتقد
" أهلاً " قلت وانا أضع الملفات على المكتب لينتبه يونغي لوجودي ، نظر الي للحظه ثم تنهد قائلاً " أهلاً تايهيونغ "
" ما الذي حدث ؟ تبدو مكتئب " سألته وانا اقترب من مكتبه ليجيب بينما هو يعبث بالقلم " هل يبدو علي ذلك ؟ "
" اذاً هناك شيء ما حدث "
" لا أعلم ، انسى الامر وأخبرني كيف جرت الامور ذلك اليوم ؟ لقد تغيبت عن المدرسه كما هو حال جونغكوك ، هل حدث شيء ؟ " سأل يونغي ونظر الي لأبتسم قائلاً " لا لم يحدث شيء مهم ، في الحقيقه جونغكوك كان نائم طوال اليوم حتى الغد وعندما استيقظ صباحاً أعددت له الافطار وبعد ذلك عندما خرج وجدت ان الوقت تأخر للذهاب للمدرسه لذلك عدت للنوم "
" رائع ، انت أعددت الافطار لأكثر طالب يستحقرك ؟ " يونغي سخر لتتحول ابتسامتي الى واحده خبيثه بينما اقول بإنتصار " ليس بعد اليوم "
نظر لي يونغي بأعين ضيقه قبل ان يقول بإبتسامه كبيره " ما الذي فعلته ايها الوغد ؟ "
" انتظر " أجبت سريعاً لأخرج هاتفي وافتح البوم الصور ، بدأت أمرر الصور امام وجه جونغكوك الذي فتح بفمه بصدمه قائلاً " ما هذا ؟ "
" عندما كان جونغكوك لدي ، فكرت بالتقاط بعض الصور المحرجه له ، ولكن انظر ! انها تبدو لطيفه ، مع مساحيق التجميل الخفيفه هذه " قلت ساخراً ليقهقه يونغي مجيباً " الم يشعر بك وانت تضعها ؟ "
" لقد كان مثل جسد بلا بروح ، حتى عندما قمت بمسحها عن وجهه هو لم يتحرك ، لذلك التقطت العديد من الصور ، انظر الى هذه " اشرت الى صوره وضعت فيها لجونغكوك طوق على رأسه يحمل شكل اذان القطه بينما خططت على وجهه بعض الشوارب لينفجر يونغي ضاحكاً على شكله
