المنزل الحجريchapter 13:

117 10 3
                                    

كنت انت ضوئي عندما كُنت اغرق في فضاء مظلم
*#𝓞𝓵𝓲𝓿𝓲𝓪*

امتطى ثلاثتهم الاحصنه ،ليغادرو قصرالياقوت باتجاه البلده وفي طريقهم الى المستودع الذي يقطن بهمن حاولوا اغتياله تحدث ادريان بأعلى صوته لعل جونغكوكالذي كان في المقدمه يسمعه "سموك، لنسلك طريقاً اخر بعيداً عن انظار العامه ليس من الضروري ان تظهر امامهم ...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

امتطى ثلاثتهم الاحصنه ،ليغادرو قصرالياقوت
باتجاه البلده وفي طريقهم الى المستودع الذي يقطن به
من حاولوا اغتياله تحدث ادريان بأعلى صوته لعل جونغكوك
الذي كان في المقدمه يسمعه
"سموك، لنسلك طريقاً اخر بعيداً عن انظار العامه
ليس من الضروري ان تظهر امامهم بهذه الطريقه "

قبض على اللجام بيده ودفع بجسده الى الامام جاعلاً من سرعة حصانه تزداد
اردف باتريك الذي كان حصانه يركض بنفس سرعة حصان ادريان قائلاً
الى القريب منه
"هو لن يستمع اليك على كل حال "
فلنتبعه بهدوء
اومئ ادريان ليلحقو بجونغكوك
____________________
توقفت الاحصنه ليهبط قائدهم على عجل
مقترباً من تلك البوابه التي تقود الى داخل المستودع
توقف لبرهه لرؤية لتلك القدم وهي تضرب الحائط معترضه طريقه
قبض على يديه بقوه نظر الى ذلك الرجل الذي كان يقلب خنجراً
في يده متفحصاً اياه اردف بينما تلك القشه تستقر بين شفتيه الغليظتين

"من انت يا فتى ؟"

"ابتعد عن طريقي "
ابتسم بجانبيه لينزل قدمه التي كانت تسد المدخل ويقترب خطوات منه ربت على كتفه بينما يميل براسه في محاوله لرؤيه وجهه
"سأخبر سيدي انك تريد رؤيته"
فور ان استدار ظهر ادريان بخفه وبحركه سريعه من يده
كسر رقبته والقى به على الارض
انحنى واضعاً يده على صدره كاخيه النُبلاء
"لا داعي لان تشكرني هذا ..."

اتاه صوت باتريك من الخلف
"مع من تتحدث؟"
رفع راسه قائلاً
"ان هذا هو هل تجاهلني ؟"
اجاب الاخر
"لماذا تبدو متفاجئاً؟"
هو دائماً ما يتجاهل الجميع

(متوقفه حالياً )إِمبرَاطُورية فلادِلفياَ.Where stories live. Discover now