" الـحُـب لَـيـسَ مَـعـصِـيَـة .... الـمَـعـصِـيَـة هِـيَ أَن تَـتـلَـاعَـبَ بِـمَـشَـاعِـرِ الـبَـعـض تَـحـتَ مُـسَـمََـى الـحُـب "
*
*
*
*
*
*
*
🌠💫
( هل يمكنكم يا رفاق إنارة تلك النجمة الصغيرة بالأسفل للمساعدة بتغيير مزاج شخص آخر ؟ )
🌠💫
*
*
*
*
*
*
*
الساعة 04 : 05 مساءً
تركن سيارتها لتترجل منها متجهة نحو باب بيتها ، " لقد عدت " ، " أهلا بك كيف كان يومك " ، " جيدا أمي لكنه متعب قليلا " " حقا ، إذا اذهبي لتأخذي قسطا من الراحة " " حاضر " تصعد لغرفتها بتكاسل لترمي حقيبتها بإهمال بينما تذهب لأخذ حمام يريح أعصابها ، و بعد انتهائها ارتدت ثياب الراحة و غرقت في نوم عميق بسبب تعبها و لكن لم تكن تعرف ماذا سيحل بها بعد قليل.
عند بومقيو
بعد وصوله للبيت مع أمه صعد لغرفته لكي يرتاح و ما إن كان على وشك رميي نفسه على السرير راوده اتصال من الشركة بالتأكيد ومن غيرها ، تنهد بتعب و هو يلعن الساعة التي قرر فيها أن يكون رئيس شركة ، " نعم ماذا هناك ، حسنا أنا آتي. " نزل حيث أمه تجهز الطاولة ، " أمي راودني إتصال من الشركة هناك عمل طارئ علي القيام به ، لن يستغرق الأمر كثيرا " ، " حسنا ، لكن لا تتأخر عندنا ضيوف " ، " بالطبع ، وداعا ".
أنت تقرأ
هَـل لِـلحُـب طَـرِيـقٌ لَـنَــا ؟! 🌸✨ - Beom X Ryu🦋
Romance" الـحُـب و الـشـك لـا يـجـتَـمِـعـان ، فَـالـبَـاب الـذِي يَـدخُـلُ مِـنـهُ الـشَـكْ يَـخـرُج مِـنـهُ الـحُـب ! " . - قصة حب هادئة تدور بين فتى و فتاة لا يأمنان بالحب و لكن ... ماذا لو كان للقدر رأي آخر ؟ . ...