هَـل لِـلحُـب طَـرِيـقٌ لَـنَــا ؟! 🌸✨ - Beom X Ryu🦋

part six 🌸✨

" لَـا تُـوجَـدُ سَـعَـادَةٌ دَائِـمَـة وَ لَـا حُـزْنٌ بَـاقٍ ، كُـلُـهَـا فَـوَاصِـل لِـمَـرَاحِـلٍ جَـدِيـدَة فَـابْـتَـسِـم لِـأَجْـمَـلِـهَـا وَ تَـجَـاهَـلْ أَتْـعَـسَـهَـا " .

*

*

*

*

*

*

*

🌠💫

( هل يمكنكم يا رفاق إنارة تلك النجمة الصغيرة بالأسفل للمساعدة بتغيير مزاج شخص آخر)  .

🌠💫

*

*

*

*

*

*

*

تذكير :
لكن أين تشانيول و ويندي...............

يحملها بين ذراعيه ، يحتضنها داخل صدره ، لا يعلم ما الذي يحدث معها بالضبط لكن على ما يبدو أنها فقدت وعيها من كثرة الشرب ، دفع الباب بقدمه لينزل من الدرج و يتجه بها حيث سيارته مركونة ، وضعها بحذر في المقعد المجاور له ، ليغلق الباب و يتصل برقم شخص ما.

" مرحبا روزي " " آه تشانيول ، ما الذي حصل لويندي ، هل هي بخير ؟ " " نعم لا تخافي إنها معي لكنها فقدت وعيها لذلك سأوصلها لمنزلها فقط أردت منك إخبار البقية بأنني لن أستطيع إكمال السهرة معكم " " حسنا سأخبرهم ، هل أرسل لك عنوان منزلها ؟ " " لا بأس ، شكرا لك " " حسنا إذا كن حذرا عند القيادة " " حاضر ، إلى اللقاء " أنهى المكالمة ليقود متجها نحو منزلها و تفكيره مع جملتها قبل قليل ( أنا لم و لن أحب شخصا غيرك...) هل إعترفت بحبها للتو بطريقة غير مباشرة ، تفكيره مشتت لا يعلم ماذا يفعل لكن الذي يعلمه أنه سيعترف لها عاجلا أم آجلا.