- لعلَ نسخةَ الطفلِ منكَ لا زالت فيكَ ولكنها قد دفنت في أعماقكَ، ولعلكَ حينَ ترى ما يذكركَ فيها تهربُ خشيةَ أن تنقلب نسخةً أخرى.
- هل مررتَ بمنعطفٍ غيركَ أو أسقطتَ فيهِ بعضًا منك؟
22.02.07
أنت تقرأ
مِن أَعماقِنا: أسئِلة،
Phi Hư Cấuلا أحدَ يَعرِفُنا والجميعُ مخدوعونَ بتقاريرٍ قدَمتها لهم عُقولُهم عنا لتملأَ فراغًا في رؤسهِم، نحنُ بذاتنا لا نزالُ نكتَشفُ أنفُسنا؛ بالأصل نحنُ متقلبونَ كأموجِ البَحر فمُع كُلِ موجةٍ تختَفي أُخرى! لنُعَلِم أنفسنا من نَحنُ ونُخرج قُلوبُنا من قَفَصها...
النقطة السادسة والأربعينَ بعدَ المئة،
- لعلَ نسخةَ الطفلِ منكَ لا زالت فيكَ ولكنها قد دفنت في أعماقكَ، ولعلكَ حينَ ترى ما يذكركَ فيها تهربُ خشيةَ أن تنقلب نسخةً أخرى.
- هل مررتَ بمنعطفٍ غيركَ أو أسقطتَ فيهِ بعضًا منك؟
22.02.07