في بعض قطع الحلوى ذكرياتٌ نحِنُ إليها.
- ما هي نكهاتُكَ المفضلة؟
20.03.19
__________________
أنهينا مئةَ نُقطة.. ولأكونَ صريحة كنتُ منذ النقطة التسعين أفكر بأن أنهي الكتاب عند المئة، لكن رغبتي بالإستمرار غلبت مشاغلي فوجدتُ نفسي أُلغي الفكرة عند التاسعةَ والتسعون؛ مع أني أجد عسرًا بالإلهام مؤخرًا فلا أجد الكثير من الأسئلة المرضية!
جميعكم يلاحظ تأخري فمثلًا هذا السؤال تابعٌ ليوم الخميس وهذا فجرُ الجمعة، آسفة على ذلكَ فمهما حاولت السيطرة على وقتي يفتفلتُ ويهرب، حتى أوقات نومي أصبح بها خللٌ سيصعب ضبطه!
أود رؤية ملاحظاتكم وآرائكم وكل شيءٍ هنا، حتى نقدكم ونصائحكم.
ما رأيكم بالكتاب حتى الآن؟ تعليقاتكم ستسعدني بلا شك لذا أطمع بها، لا تظنوا أني أقصد الإيجابية منها فحسب! ♥️
إشارةٌ عشوائية لشخصٍ ما كي يرى الكتاب.
دمتم بود. ✨
أنت تقرأ
مِن أَعماقِنا: أسئِلة،
Phi Hư Cấuلا أحدَ يَعرِفُنا والجميعُ مخدوعونَ بتقاريرٍ قدَمتها لهم عُقولُهم عنا لتملأَ فراغًا في رؤسهِم، نحنُ بذاتنا لا نزالُ نكتَشفُ أنفُسنا؛ بالأصل نحنُ متقلبونَ كأموجِ البَحر فمُع كُلِ موجةٍ تختَفي أُخرى! لنُعَلِم أنفسنا من نَحنُ ونُخرج قُلوبُنا من قَفَصها...