حتى وِحدَتُنا تَقسو علينا أحيانًا.- هل كانَ لكَ صديقٌ خيالي من قبل وخُضتَ معهُ بحديثٍ جاد؟
20.01.02
أنت تقرأ
مِن أَعماقِنا: أسئِلة،
Phi Hư Cấuلا أحدَ يَعرِفُنا والجميعُ مخدوعونَ بتقاريرٍ قدَمتها لهم عُقولُهم عنا لتملأَ فراغًا في رؤسهِم، نحنُ بذاتنا لا نزالُ نكتَشفُ أنفُسنا؛ بالأصل نحنُ متقلبونَ كأموجِ البَحر فمُع كُلِ موجةٍ تختَفي أُخرى! لنُعَلِم أنفسنا من نَحنُ ونُخرج قُلوبُنا من قَفَصها...
النُقطة الرابِعة والعشرِين،
حتى وِحدَتُنا تَقسو علينا أحيانًا.- هل كانَ لكَ صديقٌ خيالي من قبل وخُضتَ معهُ بحديثٍ جاد؟
20.01.02