إن لم تَكن ثائرًا على قلبكَ فأنتَ تابِعٌ له.
- ما الذي يمليهِ قلبكَ عليكَ الآن؟
20.02.12
أنت تقرأ
مِن أَعماقِنا: أسئِلة،
Não Ficçãoلا أحدَ يَعرِفُنا والجميعُ مخدوعونَ بتقاريرٍ قدَمتها لهم عُقولُهم عنا لتملأَ فراغًا في رؤسهِم، نحنُ بذاتنا لا نزالُ نكتَشفُ أنفُسنا؛ بالأصل نحنُ متقلبونَ كأموجِ البَحر فمُع كُلِ موجةٍ تختَفي أُخرى! لنُعَلِم أنفسنا من نَحنُ ونُخرج قُلوبُنا من قَفَصها...
النُقطة الخامسة والستين،
إن لم تَكن ثائرًا على قلبكَ فأنتَ تابِعٌ له.
- ما الذي يمليهِ قلبكَ عليكَ الآن؟
20.02.12