لونُ عينيكَ كلُ ما أراه، صوتُك كلُ ما أسمع؛ لأنكَ تُجسيدٌ لنَبضي!- صفاتٌ قد تَجذبُكَ لأحدهم!؟
20.02.01
أنت تقرأ
مِن أَعماقِنا: أسئِلة،
No Ficciónلا أحدَ يَعرِفُنا والجميعُ مخدوعونَ بتقاريرٍ قدَمتها لهم عُقولُهم عنا لتملأَ فراغًا في رؤسهِم، نحنُ بذاتنا لا نزالُ نكتَشفُ أنفُسنا؛ بالأصل نحنُ متقلبونَ كأموجِ البَحر فمُع كُلِ موجةٍ تختَفي أُخرى! لنُعَلِم أنفسنا من نَحنُ ونُخرج قُلوبُنا من قَفَصها...
النُقطة الرابِعة والخمسين،
لونُ عينيكَ كلُ ما أراه، صوتُك كلُ ما أسمع؛ لأنكَ تُجسيدٌ لنَبضي!- صفاتٌ قد تَجذبُكَ لأحدهم!؟
20.02.01