------------------- اتمني قبل أن نبدأ ------------------____________😁تعملوا فولو😁____________
((((((( و فوت أو تدوسوا علي النجمة🌟 )))))))
و يلا نبدأ 👍
و قبل أن يعطي احمد الزجاجه لميار قال:
اولا عايزن اسالك شويه اسئله؟قالت:
طيب ، بس بسرعه.قال أحمد:
ايه الاتفاق الي عملته معاها؟قالت ميار:
هي خطفت مصطفي مني ، زمان كنت أنا و مصطفى حبيباً و في يوم جاءتلي و طلبت مني اعرفها علي مصطفى في البداية رفضت لكنها قالت إنها عايزاه يعرفها علي حد من صحابن علشان هي معجبة بيه و كان دا اتفاقنا ، اعرفها علي مصطفى علشان تتعرف علي الشخص الي معجبة بيه لكن بعد مدة اكتشفت من تصرفات مصطفى أنها أخذته مني و سبته و روحت اتخانق معها يوم ما تقابلناقال أحمد:
ليه عملت كده؟! انت قلتي أنها مش تحبه؟.قالت ميار:
مش عارفه ممكن علشان الحماية زي ما قلت؟قال أحمد:
ممكن؟
و قطع كلامه صوت الجرس و أخذت ميار الزجاجة و ذهبت.عندما كان أحمد عائد للبيت قال له برين:
انت بقالك كتير مابتروحش المدرسة.قال أحمد:
بس الفوز قرب.قال برين:
لا أنت لازم تركز على مدرستك و....قطع أحمد كلامه قائلا:
اسكت ، انت بدأت تتصرف زي امي ، و أنا بكرهك لما تتكلم زيها.قال برين :
طيب بس أنت لازم تروح المدرسة.حل الصمت الأجواء حتى بدأ أحمد بتذكر والدته.
*نري احمد و هو صغير عندما كان يرسم علي الطاولة و أنتهي من الرسم ذهب لوالدته وهو في قمة السعادة و قال:
ماما بصي دا أنا و انتِ و....لكن احمد لم يجد أن والدته مهتمة ، كل ما تفعله هو النظر إلي شاشة اللابتوب ف قرر احمد الذهاب
لوالده وقال له:
بابا بص دا أنا و انتَ و .....لكن وجد أن والده غير مهتم له و نري احمد و هو يخرج من غرفة والده و يمشي في الممر و هو حزين و رأسه للأسفل شعر احمد حينها أنه ليس له قيمة ولا احد يهتم له حتى والديه*
وصل أحمد للبيت وذهب لصندوق البريد و يفتحه و
يأخذ منه ظرف و صعد احمد للشقه عن طريق السلم
المتهالك و فتح الباب و دخل لغرفة النوم و أخرج
صندوق من تحت السرير مكتوب عليه (مال والداي)
و يفتحه احمد و نري أنه هناك الكثير من هذه الاظرف و يضع أحمد الذي معه و يغلقها و يرجعه و
أنت تقرأ
أحمد
Storie breviتدور احداث القصة حول أحمد طالب مكتئب انطوائي يتجنبه جميع الطلاب و هو في الصف الثاني الثانوي في مدرسة عمر بن الخطاب يعيش بمفرده في شقة في مبني قديم و حياته سيئه وفي يوم سوف تتغير حياته بأكملها. هل سوف تتغير للاحسن؟ ام للاسواء؟ هل سينتحر احمد في ال...