ياريت كومنتات وڤوت والله بيفرق معايا نفسيًا جدًا ❤️
____________
نظر رجال "ناصر " لهم من خلف زجاج المطعم بترقب حتى خرجوا منه راكبين سيارتهم
ليذهبوا خلفهم مقنعين ...
___________
وصل "نادر" لمنزله
ليفتح الباب برفق ليجدها أمامه محتضناه بقوة
أخذت تحرك يدها على شعره لتهتف هامسه بجوار أذنه
: كنت خايفه عليك أوي من ساعة ما قولت إنك كنت في مهمه كنت خايفه ليكون حصلك حاجه وبتضحك عليا
قبل كف يداها بعمق
: ياحبيبي محصلش حاجه والله
أمسكت يده لتجذبه للداخل
: خد دش عقبال ما أسخن الأكل إلي برد وتحكيلي كل حاجه
قبل وجنتيها بحب ليذهب إلي المرحاض
_____________
نظر "خالد" لمرأة السيارة الأماميه
: العربية دي بتراقبنا أنا متأكد
نظرت له بخوف
: يعني إيه بترقبنا؟! يا نهار أسود
أمسك سلاحه بعد أن تأكد بخلو تلك المنطقة من البشر
: أنزلي تحت ومهما حصل متطلعيش
فعلت ما أمرها به لتقرأ أية الكرسي ، لتسمع طلقات النار من الجهة الأخري مصوبه على السياره ليتفاداها بحرص متبادلين طلقات النار.
لتأتي تلك الرصاصة مستقرة بإحدى إطارات سيارة "خالد"
لتدور حول نفسها عدة مرات مصطدمة بتلك الكومة من الرمال
ليصيبوا بجروح عميقه نوعًا ما جاهدين بأن تبقى أعينهم مفتوحة
ليهمس لها بتعب وهو يمد لها بسلاحه
: خلي ده معاكي في أي خطر أضربي من غير أي تردد
حركت رأسها عدة مرات ممسكه به
لينزل هو من السياره متألمًا ليجد 4رجال مسلحين ينتظرونه
نظر لهم بغضب
: إنتوا تبع مين ؟ وعاوزين إيه ؟
هتف أحد الرجال
: إحنا هناخد السنيورة للباشا بتاعنا
وصل نار غضبه لذروتِها
: نعم ياروح أمك مع إحترامي لأمك بس هي هتصوت في عزاك النهارده
غضب هذا الرجل من تلك الكلمات ليهجم عليه لاكمًا لتسبقه يد "خالد " وهي تمسك بيده بعنف ليقوم بلويها خلف ضهره ليكسرله إياها ليصدر صوتًا متألمًا
أنت تقرأ
سأنتظرك و ستأتي
Mistério / Suspenseفريده و خالد هذا الشاب الذي في مقتبل عمره يضحي بروحه لبلده لتكون حبيبته ضحية إختطاف وهذه الشابه التي لا تعلم هل ستنجو وينقذها من بطش العدو أم لا .. تابعوا روايه سأنتظرك و ستأتي ڤوت كتيرر❤️✨