منذ يوم عزاء نابضي وحين أمتثل أمام إنعكاسي بلمرآه أشرد بإرهاق في حركه قطره من نفس اللون المشؤم
تتراقص من أعلى وجهي تهوى ساقطة حتى نهاية أناملي ، لترتطم بالأرض في سمفونية مؤلمه .. عميقه ، مُثقله بأحاديث لم تُقل وصرخات لم تشعر بالحريةمازال نصفي الأخر يجاهد .. مازالت نصف خصلاتي الحالكه تحافظ على كرامتها من لمس الأعداء..
كنت تتغنين في أشعارك على جمال حالكتي ..
أتحبيه الأن ؟ .. بعدما خان وأستسلم وأصبح كنصفه الأخر ؟!.
.
.
.
.
.
أنت تقرأ
- أزرق -
Romance•| - أتحبيه الأن ؟ ، بعد أن أضحى يتشبع بالزراق . - جميع الحقوق محفوظة لي . بتوقيع مُعاناة . -- مكتملة --