منذ ذلك اليوم وأنا أتسائل .. لما قتلتني وأنا من كنت ملجأكِ ؟
وأنا كنت النهاية لحربكِ ..كان يعجبكِ دفئ ذلك النابض..
أتحبيه الأن ؟ .. بعدما كسح العدو محتلاً أراضيه جاعلاً دفئه شتاء لا صيف له !؟كانت تعجبك عروقي البارزة على ظهر يدي
أتحبيها الأن ؟ .. بعدما ترك الدم وظيفته مستسلماً لشحوب أزرق أحتلها!؟
.
.
.
.
.
.
أنت تقرأ
- أزرق -
Romance•| - أتحبيه الأن ؟ ، بعد أن أضحى يتشبع بالزراق . - جميع الحقوق محفوظة لي . بتوقيع مُعاناة . -- مكتملة --