لا تنسوا الضغط علي النجمه⭐ و ترك تعليق بين الفقرات فضلا💕
نظافة.
هذا هو أول شيء تبحث عنه عادة عندما يتعلق الأمر بالعثور على شقة جديدة للعيش فيها.
لقد انتقلت مايرا للتو إلى جامعة جديدة على أمل أن تركز هذه المرة على دراستها
لكي لا تقاطع من قبل هذه الأنواع الجائعة من الكلاب الأنثوية التي تلوح في الأفق فوق القطيع غير المنطقي من الأولاد الذين كانوا يركضون عمداً في جميع أنحاء ميدان المدرسة المفتوح وهم يرتدون قميص كرة السلة الخاص بهم ، ويتعرقون في جميع أنحاء أجسادهم وتلك الابتسامة المتعجرفة المثيرة للاشمئزاز على وجوههم.
كانت الفتيات تصرخ وتقترب منهن بالمناشف ، وتربت على أجسادهن كما لو كانوا نوعا من القديسين.
اعععع ، بكتيريا.
لذا فقد وقفت على عتبة شقتها الجديدة التي ستشاركها مع أنوبيس من يعرف من أو يهتم ،
كانت الشقة نظيفة ، تماما مثل ما تفضله دائما ، إنه قريب من مبنى المدرسة ، إيجار رخيص و مالك لطيف ، غريب ، لكنه لطيف ، لذلك أخذت الشقه
كان المكان أكبر مما كانت تتوقع.
غرفة معيشة جميلة ، مطبخ ، حمام فردي لكنه جيدة ، و ...
غرفتا نوم.
إنتصار!
الشقة مناسبة تماما لشخصين لن يضطروا إلى التفاعل مع بعضهما البعض ، كما تأمل.
أخبرها صاحب المنزل "قد يأتي شريكك في السكن الأسبوع المقبل" بينما كان يبتسم ابتسامة عريضة وهو يسمح لعينيه بالتشكل في هلال.
مما يعني
أن لديها شقة كاملة لنفسها لمدة أسبوع.
ستبدأ الفصول الدراسية أيضا في الأسبوع القادم حتى تتمكن من استغلال كل وقتها الإضافي للتعرف على المنطقة. لكن اولا.
راحة.
تقترب الساعة من العاشرة مساء كانت ستكذب إذا قالت أنها ليست متعبة ، لذلك ذهبت مباشرة إلى الغرفة في أقصى اليمين و اختارتها كغرفتها الخاصة.
لقد ألقيت بجسدها المنهك على المرتبة الناعمة و شعرت بها تهتز بسبب وزنها
"آآآهه!" لقد كانت تأرجح قدميها لأعلى ولأسفل السرير.
"أنا بحاجة للاستحمام أولا."
من غير المقبول تماما النوم دون استحمام قبل النوم.
الدخان و الأوساخ على جلدها التي علقت هناك ليس لها الحق في البقاء لفترة أطول خاصة عندما تكون على وشك النوم.
جرت نفسها مرة أخرى ، بدأت في تجريد نفسها من الهودي الأسود كبير الحجم و السروال الرياضي
ماذا يمكنها ان تقول؟
هي تفضل الراحة على أن تبدو كدمية فتاة بشرية محشوة ، بالكاد لديها ما يكفي من القماش لتغطية أجزائها المهمة.
أثناء خلعها حمالة الصدر الخاصة بها ، أخرجت نفسًا عميقا بعد أن تحررت من قطعة الملابس شبيهة القفص التي كان صدرها محبوساً بها طوال اليوم.
شعرت بالراحة ، فقد تمكنت أخيرا من التنفس بسهولة.
سرعان ما امسكت حافة سروالها الداخلي القطني واسحبته إلى كاحليها...
فٌتح باب غرفتها فجأه و تجمدت في مكانها.
"مؤخرة جميلة".
تدلى جسدها تلقائيا على الأرض ، واصطدمت وجنتي مؤخرتها بالأرضية بينما بذلت قصارى جهدها لتغطية أنوثتها بأسلوبٍ غیر فعال
استغرق الأمر أكثر من ثانية واحدة منه وهو ينظر إلى هيئتها العارية المتراكمة على الأرض حتى خرج صوتها اخيراً.
"مااا هذا واللعنه" صرخت بكل قوتها وخرج الأخر خطوة من الغرفة وأغلق الباب بسرعة.
نادىَ الرجل من الجانب الآخر "كان يجب أن تغلقي الباب"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
