ليس كل ما يقال صحيح و ليس كله خاطئ
لكن الايام والاحداث هى التى تثبت ذلك.
*فى مستشفى الامراض النفسية بلندن*
يتواجد العديد من المرضى و تتعدد اسبابوجودهم ولكن بطلتنا لديها قصتها المشوقة و المؤلمة و المختلفة عن الباقى
بطلتنا Lauren Jauregui تكون فى الثانية و العشرين من عمرها . لديها شعر بنى طويل و عيون خضراء واسعة و يتسم جسدها بالطول و الرشاقة
"لورين"- "هم من فعلو ذلك"
"هارى"- لورين توقفى عن قول التخاريف
"لورين"- انا لا اخرف هذه هى الحقيقة . هم يكرهوننى و يغارون منى . هم من فعلو ذلك وليس انا "
"هارى"-"لقد سئمت منك لورين كل يوم على هذا الحال. فلتفعل الكهرباء عملها"
"لورين"-"لا ارجوك - ارجوك انا لست مجنونة - ارجوك لا"
"هارى"-"فلتخرسى لورين! لقد سئمت من اكاذيبك . سوف استمر فى ذلك حتى تعترفى و تقولى الحقيقة. الحديث معكى ليس له جدوى"
"قام هارى بوضع جهاز الكهرباء على لورين وهى تنتفض من مكانها وتصرخ و تتالم ولكن لا جدوى فهذا يحدث كل يوم لمده شهر . و بعد ما فعل هارى ما يفعله كل يوم و القى بجهاز الكهرباء بعيد عنها و ترك الغرفه. كانت حالة لورين يرثى بها و استسلمت الى سريرها فهو المنقذ الوحيد لها "
*فى مكتب المديرة*
المديرة كايتى بيرى تتميز بشرتها بالبياض و شعرها اسود متوسط الطول
"العامل"- "ايتها المديرة لقد وصل الدكتور المرسل لنا من امريكا"
"كايتى"-"دعه يدخل"
"العامل"-"تفضل ايها الدكتور"
دخل الدكتور وقام بالقاء التحية على المديرة
"كايتى"- اهلا بك دكتور زين مالك مرحبا بك فى مستشفى الشروق بلندن"
"زين"-"اهلا بحضرتك ايتها المديرة"
"كايتى"-"يمكنك مناداتى ب كايتى"
"زين"-"تشرفت"
"كايتى"-"انا اكتر. لقد سمعت عنك كثيرا اثناء عملك فى امريكا. لقد كانو يشكرون فى براعتك فى العمل و ثقافتك و براعة تعاملك مع المرضى . ولقد قرات الملف الخاص بك و انبهرت بك وبكل ما يمكنك تقديمه فى هذه المستشفى"
"زين"-"شكرا لك كايتى اتمنى ان اقوم بواجبى على اكمل وجه"
"كايتى"-"انا واثقه من ذلك دكتور زين. انت سوف تستلم الطابق الثانى - ليس بالطابق الصعب ولكنه يحتاج ذكاء فى التعامل و هذا ما يحتاجه دكتور مثلك"
"زين"-" وانا مستعدة لهذا العمل
"كايتى"-"بالتوفيق دكتور زين . والان يمكنك الذهاب. اطلب من العامل ارشادك و سوف يفهمك كل شئ فى هذه المستشفى و اطلب منه ان يرشدك للدكتور لويس توملينسون انه معك بالطابق الثانى"
"زين"-"حسنا الى اللقاء"
قام زين بالخروج من مكتب المديرة و قام بالاتجاه نحو العامل لفعل ما طلبته منه المديرة وبالفعل قام بارشاده للطابق الثانى و فى اثناء تواجدهم فى الطابق الثانى راى زين شخص يرتدى روب ابيض قام العامل بالاشارة عليه وراى زين الشارة المكتوب عليها "دكتور لويس توملينسون" ومن هنا ذهب العامل و ترك زين مع لويس
"زين"_" مرحبا دكتور لويس انا ادعى زين مالك . كنت فى مستشفى الامل فى امريكا و تم نقلى هنا لذيادة خبرتى"
"لويس"-"مرحبا دكتور زين. انا ادعى لويس توملينسون ولكن من الافضل مناداتى ب لوى فقط"
"زين"-"مرحبا دكتور لوى"
"لويس"-"والان هيا اخبرك ما امر هذا الطابق "
قام لويس باصطحاب زين الى مكتبه ويخبره بكل ما يدور بالطايق الثانى ويرشده الى مكتبه ومكان المرضى الذى سوف يقوم بمعالجتهم"
*نفس الوقت فى مكان اخر*
استفاقت لورين من النوم وهى تشعر بنفضه فى جسدها . هى تعودت على هذه النفضة لانها كل يوم تسيقظ عليها , وكالعادة وجدت الطعام على الطاولة . كانت تشعر بالجوع فلذلك قامت لتتناول الطعام.
بعد انتهائها من الطعام ارادت تنفس بعض الهواء ولكن بما ان النوافذ دائما مغلقه بالزجاج السميك لجاأت فقط الى النظر الى العالم الخارجى تتمنى الخروج من هذه المستشفى اللعينة. هى ليست مجنونة هم من فعلو ذلك - هم من قاموا بنعتها بذلك - هم من كانو يعطونها ادوية حتى تشعر بذلك. هم السبب . ظلت سارحة فى العالم الخارجى تتمنى فى يوم من الايام ان تظهر الحقيقة و تخرج من هذا الجحيم.
**********************************************************************************************
هاااااااااااااى احبايبى
دى اووول مره فى حيااااااااااااتى اكتب حاجه ههههههههههههههههههه
بجرب فيكو هع هع هع "ربنا اوستور" هههههههههه
الرواية مش واضحه من اولها عااارفه جدا و احب اطمنكم مش هتوضح الاا ف الاخر هههههههههههههه
بس مع كل بارت كل حاجه بتبدا تتفتح
بتمنى تعجبكم
وبتمنى الاقى كومنت و فوت
يعنى شجعونى دى اول مره اجووودعان XD
عايزه اقول حاجه انا امتحاناتى كمان شهر فانا احتمال قليل انى انزل بارت تانى الايااام دى
بس هحاول علشانكم ان شاء الله
بس لو اتاخرت بلييز متزعلوش انا ف كلية وانتوا عارفين الكلية استغفر الله يعنى هههههههههههههههههههه
ف بليز حطوها ف ال Liberary بتاعتكم
وانا هحااول انزل قريب
وشجعووووووووووونى بليييييييييييييييييييز
فوت وكومنت واااااااه بقى لو شير هههههههههههههه
يالااا ساامو عليكوووو
أنت تقرأ
The Psychologist
Fanfictionعندما يختلط الخيال بالواقع .. والكذب مع الصدق عندما لا تدرى من الصائب و من الخاطئ تخدعك الايام.! و تفاجئك الاوقات. هذه هى حياة "Lauren Jauregui" وسنتعرف عن المذيد فى هذه الواية هذه الرواية لا يضح مضمونها من البدايات بل النهايات تلعب دورها فى تمحور...