تاملت سوداوتيه بلهف ، فانا مستمتع بكل شبر من جسده و روحه، شخص وضيع الروح مثلي وقع في شباك فتى مدافئ.
"ما بك تتالمني كاني مغادر لبلادي الشام" قال مازحا غير دار بالحروب المقامة بفؤادي.
"كيف لمُقدر جمال الا يتامل لوحة فنية، تنقل المرء لعالم الفردوس" نظر لي متفاجئا و مستحيا اكتسحت الحمرة وجنتاه،
اقتربت جالسا على افخاذه النعيمية مستشعرا دفأها و كم استمتعت بنظراته المتفاجأة و كم احببت روحه البريأة، اعدمت المسافة بيننا هامسا باذنه
"لقد ارسلتك الملائكة لي كالمعجزة، ارسلت لي اجمل البشر و انبلها و ما انا الا عبد طالب متمني ان يلتفت و يطعمني من حرمة جسده و فؤاده، فجشعي لا يسقى الا برحيق يا عشق" ما انا بمحب للدوران فانا عشقت بنياه من اول لمحة، فنا لست بمفرط بنعمة بعذر الخجل و الخوف._-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-
اسفة على قصر البارت مرة أخرى بس ذي المرة ما اتاخرت 💙💛💙💛💙💛
YOU ARE READING
فتى المدافئ||vk
Historical Fictionسنة ١٩٨٣٧ بعد عام من حكم الملكة فيكتوريا يتم خطف ابن رئيس الوزراء اليميني اللورد ميلبورن (تايهيونغ) الرواية مثلية قد تتضمن مقاطع قد لا تنال اعجاب البعض و شكرا المسيطر:جونغكوك الخاضع: تايهيونغ الغلاف من المبدعة @_hille