نهاية أمرٍ و بداية آخر :

1.9K 73 25
                                    

هاااااي 💙

كيكفم؟

انا آسفة البارت المفروض يكون نزل من أسبوع بس للأسف انحذف بعد ما خلصت كتابته لهيك قررت اتركه للجمعة...

ما رح طوّل عليكم... لا تنسوا التصويت و التعليق و بس خلونا نبدأ
🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸

انتهى اليوم كأي يوم آخر في تلك القرية الهادئة، كل شيء كان كالمعتاد مما يعطي الضوء الأخضر لصديقينا ليبدأا مهمتهما...

تسلل ساسكي في البداية نحو المركز هناك حيث مقر القائد و لحقت به ساكرا بعد مدة قصيرة، هي قلقة للغاية بل تكاد تموت من القلق، لم تجعل ساسكي يلاحظ ذلك إطلاقاً لم تخبره بالأمر حتى، هذا زاد الحِمل عليها لكنها عازمة على إنهاء المهمة و بأقل الخسائر الممكنة...

دخل ساسكي حيث الزقاق الذي اتفقا على اللقاء فيه قبل التنفيذ، لم ينتظر طويلاً ليراها بقربه، نظر لها و احس بتوترها، في النهاية لم تستطع إخفاء مشاعرها بالكامل بادر بسؤالها...

ساسكي : ساكرا... هل انت حقاً بخيرٍ مع هذا؟

ساكرا و قد همت بالمغادرة : نعم ساسكي_كن لا تخف كل شيء سيسير حسب الخطة، الهدف اعتقالهم صحيح؟! سأفقدهم الوعي و عندها يمكنك الدخول سأفتح لك الطريق...

ساسكي : نعم اعتمد عليكِ، سأرسل نسخ ظل معك...

ساكرا و قد ابتسمت بحماس : لا داعي لكل هذا، قبضتي كافية على ما اعتقد و ان احتجت لدعمك سأعطيك إشارة اتفقنا؟!

ساسكي وقد احس بالارتياح لحماسها و ابتسامتها : هن،انتبهي لنفسك...

غادرت ساكرا باتجاه المقر الرئيسي كانت هناك مناوبة، هي كانت قد استدعت كاتسيو_ساما من قبل لتخرين كل الشينوبي فاقدي الوعي فيها و إرسالهم إلى سجن القرية على الفور...

ساكرا : حسناً لننهِ الأمر بسرعة و سلاسة...

أول حارسين سقطا بلمح البصر و صارا في مأمن مع كاتسيو_ساما، دخلت نحو القصر تزامناً مع تقدّم ساسكي بإتجاه المدخل، اعدادهم قليلة تستطيع تدبّر الأمر، كانوا يسقطون واحداً تلو الآخر لكنها كُشفت فأحدهم لم يفقد وعيه بالكامل و ارسل إشارة لزملائه، تجمّع الكل عليها لتبستم بخبث...

ساكرا بثقة : سيكون الأمر أكثر متعة الآن...

بدأت المجموعات تنهال عليها، كانوا ضعفاء و لكن كثرة العدد تؤثر و هي ليست بكامل قوتها...

ساكرا بغضب : شاناروووووو ألا تنتهون؟!

؟؟؟ : من لدينا هنا؟ الآنسة الحلوة؟! يا العجب! في المطاف أنت رائعة!!
جميلة و لطيفة و قوية أنت متكاملة...
يبدو أن زوجك المصون ليس هنا، تبدين وجبة دسمة لي...

ساكرا و هي لا تزال في خضم القتال : أنت... ما.. الذي تقوله؟!... اعرف احجمك "حضرة القائد" (قالتها بسخرية)...

مصيري (مكتملة) Where stories live. Discover now