أحبك /10

156 4 0
                                    

المشكلة الاكثر رعبآ هذا المره هي كيف اسرق نبضات قلبك لي 😅💔
تبداء الحلقه......

كانوا جميعا في سبات عميق من النوم ....حيث فرح الجميع بمن احب من ناحيه أنطون وروي وكذلك دارك وديانا..... فما احسن من جمع حبيبين مع بعضهما البعض ورؤية ابتسامتهم بمشاهده من يحبون  بجانبهم...اروع شعور شعور الطمأنينة باحضان من تحب .... ...

بدأتا الفتاتان بالاستيقاظ من ناحيه روي فقد استقامة لتحضير الفطور لحبيب قلبها .....
وكذلك الحال عند  ديان فقد بدأت بتحضير الطعام  كذلك ... اتصلت روي على ديان 
روي: صباح الخير جميلتي ...
ديان:صباح الورد على احلى روي في العالم ....
لتبتسمم روي بلطف بينما بيدها الأخرى تقلب الطعام ..لتقول ديان كاسرة الصمت بينهما " اين حبيب القلب روميو ؟"
لتردف روي بدراما مسطنعه الحزن" روميو نائم "
لتردقائله "وانت اين سبايدر مان خاصتك؟"
لتضحك ديانا على لقبه قائله " ايضا نائم اظنهم متفقا.... اااه نسيت الفطور على النار.. وداعا ...
ابتسمت روي هامسه"غبيه"
لتبداء بسكب الطعام في الصحون وتحضير الشاي وأنواع الأجبان والمربا وتزين المائده لتصبح الساعه 7.30ص ...... تقدمة من الغرفه داخلا إياها...
روي:أستيقظ أنطونيو هيا ...
أنطون:-------------
لتذهب إليه رافعه الغطاء لتقول بستغراب "اين ذهب" تسلل من خلف الباب ومد يده ممسكا بخصرها وفزعت تلك الاخرة بخوف" بحققك أنطون هكذا تفزع الشخص" اردفة بخوف ...
-اذا جوليت خائفه...
لتبتسم فقد عرفت انه سمع كلامها .....
قبلها من عنقها ثم من جبهتها....ليقول "أحبك "
لتردف" الفطور جاهز " وقبل أن تغادر امسكها ساحبا اياها ناحيه...ليقول" أحبك... وقطع كلمته بقبله ثم كرر..احبك وقبله ..واحبك..وقبله ...  لتستوقفه قائله "وانا ايضا .. وتنظر اليه
- وانت ايضا ماذا؟ أردف أنطونيو
-اريد الاكل هيا ...لتبتسم له ساحبا اياها نحو المائده.
وبداءا في تناول طعامهم بفرح....

عند داركون &ديان ....
ذهبت إلى السرير لتوقظه "سيد قطبي...هيا أستيقظ.. هيا.... لتهمس بخبث" انت أردت هذه لتبداء بملامسه  لحيته وثم  حر شعره بقوة ..
ليصرخ  بنزعاج" ماذا تفعلين ؟"
- انا..لا شيء...أكملت مبتعده  عنه ليسحبها بقوة ليقول " اكره الكذب ديان وانت تعلمين هذه ...
لتردف " حسنا كنت اوقظك هيا لنفطر"
استقام متوجها ناحيه المائده فقد كان غرفتها كبيرة فيها مطبخ وحمام ... 
جلس كلا منهما على كرسيه...بداء بتناول الطعام ...
اتصل أنطونيو ...ليفتح الاتصال داركون ..
-مرحبا أنطونيو....
أنطون "تجهز بعد نصف ساعه لنذهب ...
-حسنا ....واقفل الهاتف ليرفع نظرة ناحيه جميلتها
-مابك شارده ؟
لتبتسم له قائله" ليس بي شيء كنت افكر في رويا فأنا خائفه على حالها مع صديقك ....
ليردف بنزعاح " وما به صديقي ؟"
-ليس به شيء اكمل اكلك
-وكأنك تامرينني...رافعا حاجبه ...
لتقول" لا امرك.....
تنهد بنزعاج رافعا الجاكيت وخرج من الغرفه قبل أن يغضب .....
كانت تناظره بحزن ها هي قد أفسدت كل شيء بدقائق.... اللعنه على  نصيبي في هذه الدنيا اللعنه على كل شيء  فقد تركها الجميع وحان دوره نعم حان دوره ....قالتها بحرقه قبل أن تجمع الصحون وتنظيفها .....نظفت الغرفه ورتبت اشياءها وجمعتهن في الحقيبه .... ضلت تفرك جبينها بانهاك ذهبت إلى الحمام لتستحم.....

عند انطونيوا اخذ روي الى القصر فقد يغيب عنها مده طويله وشدد حمايه القصر وذهب إلى داركون في الشركه ....دخل الشركه بكل وقار والجميع يهابه .....بضع ثواني ودخل المكتب ليلاقي داركون ينتظره...
أنطون: حددو  مكانه يجب أن نذهب لأخذ حقي  بعد طول انتظار وترقب والألم ساخذ  بانتقامي..
ربت على كتفه دارك ليقول" هيا بنا صديقي"
خرجا نحو وجهتهم ناحيه ماركول.....
ب

عد دقائق وصلا إلى  المنزل الذي يقنط به ذلك اللعين كما اسماه أنطون........

عند ماركول فبعد أن سمع صوت اطلاق النار على حراسه أرسل رسالة إلى روي ليضع موقعه في رساله
فاجاه كسر الباب  وظهور أنطون منه ليبتسم بشر فقد وقع في فخه...
أسرعت رويا بعد تلقيها برساله من احدا الخدم في القصر لتتسلل من الباب الخلفي راكبه السيارة ناحيه الموقع ...
العوده الى أنطون  فقد ابرح ماركول بالضرب حتى كاد أن يقتله لولا يدا دارك مانعن اياه من قتله ....
ليقف متجها نحو الخارج وتترك زمام الأمور إلى دارك ...
ترجلت من السيارة روي مسرعا ناحيه المنزل لتقف على صوت اطلاق نار .....ذهبت مسرعا ناحيه الداخل كان دارك مصاب إثر إطلاق النار عليه من قبل ماركول.... خرج صوتها بخفوت" أنطون "
لينظر كلا من ماركول الذي ابتسم بخبث وانطون الذي كان مخرجا السلاح وموجها نحو ماركول ..ودراك  الذي كان ينزف من ناحيه كتفه اليمني ...
"العنه كيف وصلتي ال  هنا وهوى يتقدم ناحية صغيرته ...
- انا...لم تكمل كلامها لتنظر الى أخيها الذي كان يوجه سلاحه ناحيه أنطونيو .... دوا صوت اطلاق النار
لكنه تفاجاة صغيرته الذي تحتضنه والدماء تنزل منها .....صوب على رأس ماركول ووقع جثه هامده ..ثم اتصل بحراسه....ليقاطعه حديثها الذي كانت تخرجه بصعوبة من حلقها" انا ...اسفه ..لقد عشت كل هذه المده بمعاناة من عائلتي ...اسفه أنطون...عش ح..حياتك ....وانا أحبك....لتغمض عينها ....  لا تدري ان لا حياة له من دونها..
ليرفعها راكضا ناحيه السيارة  وساق بكل سرعه ...بعد دقائق وصل إلى المستشفى حاملا صغيرته وحياته بين يديه صرخ بالممرضين "لقد أصيبت أسعفوها " وضعها على السديه لتدخل الى غرفة العمليات....

بعد إكمال استحمامها ارتدت ملابسها وخرجت من الغرفه فقد تأخر في الحظور لقد قال لها بعد ساعه ساتي وها قد فات ثلاث ساعات ولم يأتي...
أمسكت  ناحية قلبها بضيق لتردف" يالله ارجوك أن لا يحدث شيء سي لاحد"
اتصل وتصلت لكن لا رد فقررت الذهاب إلى القصر لكن لم تجدهم لا روي ولا أنطون ولا حتى حبيب قلبها دارك  ... - اين أجد سيد أنطون؟ تحدثت الى الحارس بقلقل ليخبرها انهم في المستشفى ...لتأخذ اسم المستشفى مسرعا ناحيتها....

Chief Antonio/الزعيم أنطونيو حيث تعيش القصص. اكتشف الآن