.
.
.
..
جيسونغ كان يشتاق للاكبر بشدة رغم ان الأكبر كان كل ليلة يحادثه ولا يتركه ابد
ويساله عن طعامه وواجباته لكن الأصغر اشتاق لحضن مينهو بشدة
تنهد بقوة بعد أن دخل فيليكس لغرفته
اقترب منه ليجلس على سرير"مابها المطلقة؟"
سخر فيليكس ليتلقى وسادة من جيسونغ"ماذا الان؟"
"اشتاق لمينهو"
"لقد حادثك قبل دقائق فقط توقف ارجوك"
"لايهم اشتاق له كل ثانية"
"لا أفهم كيف صدقك؟"
"ماذا تقصد؟"
اردف بعد أن اعتدل بجلسته أمام فيليكس الذي قلب عينيه بسخرية
"بجدية؟.. لقد اعتقد انك بريئ ولاتفهم شئ لكنك واللعنة عاهر"
" حسناً من جيد ان تمثل البرائة أمام من تحب اتعلم لقد كنت اتوق له والبرائة كانت الحل الامثل لجعله يلمسني"
" تحبه ام تحب جسده؟ "
" الاثنين"
"لا تصدق"
"آنآ حقا لا امزح انا حقا احبه لكن أشعر بسوء قليلاً لكوني اخذ دور البريئ "
" اتعلم اعتقد بأنه فعلياً لم يصدقك بالكامل "
" لماذا؟"
" أخبرتني بأنك مارست معه وانك امتصصته لذا اعتقد بأنه شك بك ف انت كنت تحظر العديد والعديد من السجق كل يوم فقط للتتمرن على طريقة امتصاصه لذا أراهن بأنه شك بك"
" حسناً اجل لقد شك لكني اقنعته باني لم أفعل من قبل"
" الرحمة"
" ماذا عنك؟.. ماذا فعلت مع خطيبك؟"
" لسنا معا بعد قال بأنه عندما يعود من رحلة جامعة سوف يأتي رفقة عائلته لتقدم لخطبتي من والدتي رسمياً "
" حسناً هذا جيد مبارك لك "
" أشعر بأن حياتي ستصبح جحيم"
" آنآ واثق بأنك انت من سوف تجعل حياته جحيم"
.
.
.
..
." لتحل عليك اللعنة تشانغبين "
صرخ مينهو بضيق ليتلقى نظرة قاتلة من تشانغبين
" بحق السماء لماذا تصرخ منذ صباح؟"
" أين المشروع الذي عملنا عليه؟ "
"لاأعلم "
" تشانغبين اتوسل إليك قل بأنك تمزح معي "
" مينهو توقف عن كونك ألم في المؤخرة انت تعلم بأن المشروع لم ينتهي بعد نحتاج لتحليل النباتات السامة لذا توقف عن تذمر وحرك مؤخرتك لنحبث عن نباتات"
" تبا... لوهلة نسيت"
"انت فقط احمق هذا هو كل ما في الأمر"
" إلى تعتقد بأني اكبر منك؟ "
" اكبر؟ في مؤخرتي نحن بذات مرحلة لاتنسى انك اعدت سنة"
" لايهم لا ازال اكبر "
" اصمت وحسب"
تجاهله مينهو ليخرج خارج المختبر للبحث عن بعض نباتات للتي من مفترض ان يعمل عليها
وتبعه تشانغبين بعد دقائق
.
.
.
أنت تقرأ
𝑨𝒕𝒕𝒆𝒏𝒕𝒊𝒐𝒏
Short Storyاهً كم تعذبني ابتسامتك... وطريقة مشيك... . الرحمة بحق قلبي يا من استوطن أفكاري وقلبي