.
.
.
.
."مينهو"
نده الأصغر عند دخوله غرفة بعد سماعه صوت ضحكات قادمة من الأسفل تعكر مزاجه عند رؤيته لقريبة والدته وابنتيهانظر الأكبر ناحيته ومثل تجاهله قلب جيسونغ عينيه ليتجه ناحية والدته وشقيق الفتاتين
"امي"
اردف ليضع رأسه بحجرها"نعم بني"
"آنآ جائع"
"حسناً ماذا تريد أن تاكل؟"
"اي شيء"
"حسناً"
نهضت لتتجه للمطبخ لتعد شئ لطفل الكبير الذي لم يتأخر كثيرا ليضع رأسه بحجر الفتى والذي حقا لم يمانع هذا بنهاية جيسونغ كان معه منذ صغر"مازلت كما أنت ايها الطفل"
اردف فتى ليعتدل جيسونغ بطريقة استلقائه عندما دخل مينهو رفقة البقية لغرفة المعيشة"ماذا تفعل ؟"
سأل مينهو ولكن جيسونغ نظر له بحاجب مرفوع
"ماذا انام هل هذا خطأ؟"
قلب عينيه نهاية حديثه بينما اتخذت مينهو مقعد للجلوس بنار مشتعلة
لقد كان يراقب تحركات الأصغر يضحك ويمزح مع ألفتى وان حادثه يرد عليه الكلمة بمئة
.
.
.الان كان جيسونغ لايزال يحادث الفتى بكل استمتاع متناسي وجود الأكبر الذي كان يشعر بجميع انواع الغيرة
نهض مينهو جاذب انتباه الجميع بمن فيهم جيسونغ
"انت ذاهب؟"
سألت والدة جيسونغ ليومئ لها مينهو"اجل علي العودة الان كنت هنا لاخبر جيسونغ باني سوف اسافر لأسبوع لجيجو علي العمل على بعض النباتات هناك ولكن يبدو أنه نسي الهيونغ خاصته"
أنهى كلمته بسخرية ولكن حقا جيسونغ وسع عينيه بصدمة سيغادر مرة اخرى"متى ستذهب؟ "
"الليلة"
"ماذا؟"
صرخ جيسونغ فجأة مفزع الجميع"مابك؟ "
سأل مينهو بهدوء لكن جيسونغ فقط نفى براسه هو نهض خلفه يتبعه لكراج السيارةتوقف هناك يسحب الأكبر ناحيته والذي يبدو أنه لم يهتم
"ماذا جيسونغ ؟"
"اعتني بنفسك جيدا وتناول طعامك لاتنسى مراسلتي أيضا والى سأقوم بقتلك...احبك"
انهى كلمته بقبلة سطحية على شفة الأكبرحاول مينهو عدم الابتسام ودخل لسيارته تارك جيسونغ عابس بخفة
"لعين.. لكني احبك"
همس لنفسه بينما يقود باتجاه جامعته.
....
.
.
.دخل للكافتيريا حيث كان تشانغبين جالس يحادث احد ما
" مع من تتحدث؟ "
اردف مينهو بعد أن جلس أمامه"والدتي"
"هية بخير؟"
"اهه اجل هية فقط تتحدث باستمرار حول فيليكس وان كنت متأكد او لا اللهي أشعر بأن هناك حرب سوف. تقام بينهما"
"لماذا لهذا الحد تركهه؟"
"لاأعلم لكنها ترفض تقبله"..
"ماذا عنه"
"لاأعلم ربما ذات شئ لكنه لايقول هذا لي"
"حسناً هذا شئ انا يجب أن لا احسدك عليه"
سخر مينهو ليرمي تشانغبين عليه الكتاب" عاهر"
" تشه"
.
.
.
أنت تقرأ
𝑨𝒕𝒕𝒆𝒏𝒕𝒊𝒐𝒏
Short Storyاهً كم تعذبني ابتسامتك... وطريقة مشيك... . الرحمة بحق قلبي يا من استوطن أفكاري وقلبي