.
.
...
..
."إلا تعتقد بأن الوقت متأخر؟"
اردف مينهو الذي رد لتوه على اتصال جيسونغ الذي كان يشعر بالملل بمفرده هو اشتاق للاكبر"متى سوف أعود؟ انا مشتاق لك"
عبس نهاية حديثه واقسم مينهو بأنه يرى عبوس جيسونغ"حبيبي"
اردف مينهو بصوت هادء جاعل من حلق جيسونغ يجف شعر بالتوتر والفراشات بمعدته أصبحت تحلق أعلى"ن.. نعم"
ابتسم مينهو لتوتر الصغير"أذهب للنوم وغداً سوف اقلك من مدرسة حبيبي"
اتسعت ابتسامة جيسونغ ليومئ عدة مرات وكان الأكبر أمامه
"حسناً"
قهقه الأكبر على حماس الصغير
"نم جيداً""انت ايضا"
همهم له مينهو بابتسامة ليغلق هاتفه نظر تشانغبين ناحيته بقرف ليردف
"تباً لكم....انا ايضا اريد حبيب"
" واحد هو ليس حبيبي.. ثانياً انت لديك زوج"
"لم اخطبه"
أعاد تشانغبين صياغة كلمة مينهو الذي قلب عينيه"وماذا في ذالك غدا سوف تتقدم لخطبته"
" اجل.. ستاتي معي"
"لماذا هل انا والدتك؟"
سخر مينهو ليقوم تشانغبين بضرب بطنه بخفة" لا فقط أريدك انت وزوجك معي"
" هو حتى ليس حبيبي"
" اذا لاتستغله مينهو توقف عن العبث به هو طفل"
"آنآ لا اعبث... آنآ حقاً احبه لكني قلق من الاعتراف له"
" لماذا؟ "
"ماذا لو نفر مني بعدها؟ "
" مينهو.... لقد مارست معه ولم ينفر منك هل سيفعل عندما تعترف له؟ "
ارجع مينهو رأسه للخلف بضعف ليردف
" لاأعلم حقاً""اعترف له بيوم زفافنا "
نظر له مينهو بسرعة ليكمل
" اسمع بيوم زفافنا ساخبر فيليكس وقبل الرقصة سوف تعترف له أمام الجميع"" ماذا ان رفضني؟"
" لن يفعل أين مينهو الذي اعرفه؟ "
ضرب كتفه بخفة ليقلب مينهو عينيه وكان تشانغبين قد حرك السيارة باتجاه المدينة.
.
.
أنت تقرأ
𝑨𝒕𝒕𝒆𝒏𝒕𝒊𝒐𝒏
Short Storyاهً كم تعذبني ابتسامتك... وطريقة مشيك... . الرحمة بحق قلبي يا من استوطن أفكاري وقلبي