دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَل مَا تَشَاءُ
وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُوَلا تَجْزَعْ لنازلة الليالي
فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ◇◇◇◇بقلمي / هاجر الغنام ◇◇◇◇◇◇◇◇
عاصم بيبص حواليه في المنضدرة وبره في حرس كتير وكلاب بوليسيه ف قرر انه ياخد اخته معاه وانا يقدر يحميها من اي حد و انه الفهد الأسود خاصة لأهله ..
عاصم : لو سمحت ي حج عاوز اختي عشان امشي انا مش هفضل ابررلك كدا وجميلك دا ححفظه لاخر يوم ف عمري !!
الشيخ همام بصله و بيجري مكالمه تليفونيه: دلوقتي ..
وأكمل: والله اللي بتعمله دا بيعرضكو للخطر بس مش هتكلم انت تتحمل نتيجه أفعالك ي ولدي وانا تحت امرك ف اي وقت تحتاج لمساعدتي فيه ..
عاصم : تسلم ، إنما قولي يا شيخ !
الشيخ همام: نعم ي ولدي ..
عاصم : من كلامك وكدا ةالشويه اللي وتعرفنا ع بعض فيهم، شايف انك حتة تقيله ف البلد وبيتعملك حساب كده ودا كله حرس وكلاب ..
الشيخ همام بضحكه خفيفه: يبني الدنيا غابه ولازم أأمن نفسي فيها مهما كانت قوتي فهي مش كافيه ان احمي بيها عيلتي واهلي ومش بقولك بدارراه ف شويه حراس وشويه كلاب مسعورة لاء ، دا عشان بس اللي يهوب نحيه إهنه ويبص من بعيد بس ياخد فكره ان صاحب القصر دااه مش سهل وصعب زي الدم إكده..
عاصم بتفهم وإعجاب : أمممممم لا عجبتني اتمني يكون ليا كاريزما كبيره زيك كدة لما اكبر..
الشيخ همام بإنقطاع: محنا فيها انت ماشاء الله طول بعرض !!
عاصم لسه هيرد سمع صوت خطف قلبه من وراه ..
:عااااااااصوووووومي🥺🥺🥺🥺🥺
في الجانب الاخر ....
زين بحالة غير مفهومه : تتجوزيني !
علياء : لااا انت اكيد بني ادم مجنون بجد ،وبدأت تخبط ف الارض بغضب وضيق من بروده.
زين : بإنتباه- تتجوززززززيني!!! وقالت بصوت عالي المره دي وكله غضب .
علياء : انا....لم تكمل كلامها وشاور لها عشان تسكت ويرد ع الفون ..
زين : ايوا!
الشيخ همام : دلوقتي !
زين : تمم، وقفل المكالمه معاه .
زين جاب النقاب من ع الكنبه اللي كان نايم عليها وحدفهولها بطريقه مستفزة وقال: اخلصي عشان تروحي ..
علياء فرحت واخدت النقاب وجريت من قدامه تلبسه وفرحانه انها هتروح ونسيت كلامه ليها..
زين بعدها خدها ونزل ع المنضدرة علي طول في الجانب الامامي ف مواجهه القصر ...
أنت تقرأ
أحببتهُ ملتزماً❤
Bí ẩn / Giật gânبالكتابة أقاوم نسيانك وكعادتك لا تكف عن التّدخل بشؤوني.... أجدك بين حروفي وأقلامي بلا شقاء منك تقتحم حياتي ، بلا إذن بلا دعوة بلا طلب أجدك في أحشاء روحي ، تبعث في تفكيري ، كالطائرالحب الطليق الذي ينبٌش عُشه.. نوع الروايه: (رومانسيه+دينيه+كوميد...