-عزيزتنا لاورا لقد استلمتِ مهمة جديدة .
_ ما هي؟
- جيون جونغكوك.
.
- لن ابقي مع هذا المدلل ثانية واحدة.
= لست مدللاً يا صبيانية.
.
- انا اُحبكِ كيم لاورا .
= آسفة جونغكوك لكنك مُجرد صديق .
.
- ما الذي به و ليس بي لاورا؟ لماذا احبته ميرا و...
ڤوت و كومنت فضلاً لإسعادى ♡ قرائة ممتعة ♡. __________________________
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" يا امي اخبرتكِ انني لستُ جونغهيون ولا هو انا، كلٌ منا شخص مختلف تفهمي هذا رجائاً جونغهيون لن يرضى بما تقولينه هذا ان سمعكِ "
" لستُ انا من اقول يا جونغكوك الناس هم من يقولون، انتَ لم ترى اصدقاء والدكَ و هم يسخرون منه بسببك كون ابنه الاصغر غير مسئول "
" اللعنة علي كلام الناس و اللعنة علي اصدقاء ابي انا ما دخلي!! "
" تهذب يا جونغكوك ولا ترفع صوتكَ، اتصرخ في وجهي و تلعن ايضاً، انا فشلتُ في تربيتك حقاً "
" كفى امي كفى، دعيني و شأني، انا و جونغهيون مختلفان، هو اختار الطب انا لم اختاره و لم احبه، ما ذنبي ان كان المجتمع يري الناجحون الاطباء فقط؟! هذا ليس خطأي "
صرخ جونغكوك بغضب ليحمل هاتفه متجهاً للخارج مره اخري بلا هدف فقط يريد الابتعاد عن امه الآن.
منذ ان عاد من عند لاورا منذ نصف ساعة و والدته لا تفعل شئ سوى حرق دمه لأنه ليس طبيباً كشقيقه الاكبر.
اصبح يسير بلا وجهة يفكر اين يمكنه ان يذهب.
قبل ان يخطو خطوة اخري عاد مجددا ليأخذ دراجته النارية.
لاورا كانت الحل الامثل في موقف كهذا هو متأكد من انها لن ترده خائباً و قيادة دراجته بسرعة في طريق خالي برفقة صديق يخفف عنك هو كل ما يحتاج جونغكوك الآن.
• • •
" تايهونغ!! "
" ابي!!! ماذا تفعل هنا؟ "
تحدث تايهونغ مُتعجبا من تواجد والده تمام منزل لاورا في هذا الوقت خاصةً انه يعلم ان علاقته بلاورا شبه ميته، اذا ماذا يفعل والده هنا؟
" احم هذا ليس من شأنك اظن انه عليَ انا ان اسأل ماذا تفعل هنا؟ "
