-عزيزتنا لاورا لقد استلمتِ مهمة جديدة .
_ ما هي؟
- جيون جونغكوك.
.
- لن ابقي مع هذا المدلل ثانية واحدة.
= لست مدللاً يا صبيانية.
.
- انا اُحبكِ كيم لاورا .
= آسفة جونغكوك لكنك مُجرد صديق .
.
- ما الذي به و ليس بي لاورا؟ لماذا احبته ميرا و...
ڤوت و كومنت فضلا لإسعادي ♡ قرائة ممتعة ♡. ____________________________
* موبايلي اتحرق و تصميم افتتاحية البارت راح سووو مكنتش عايزه احرقها دلوقتي بس دي ال 𝐨𝐩𝐞𝐧𝐢𝐧𝐠 الجديدة *
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تنظر امامها رافضة تصديق ما وقع امام عيناها.
اكبر مخاوفها باتت واقعاً.
نظرت لمينهو الذي امسك السلاح من يدها قبل لحظات.
كان يشهره في الهواء جهة جونغكوك.
هو من اصابه ... هو من اطلق عليه.
اعادت انظارها للذي لوثت دمائه صدره ملقَيَاً ارضاً تشعر ان قلبها انفجر داخل صدرها.
ما حدث قد حدث في اقل من لحظة فلما الامر يبدو عليها دهراً و كأن الزمن توقف منذ اخترق الرصاص صدره!!
" جونغكوك "
صرخت لاورا مُحاولة ان تركض له فأحكم الرجُل خلفها امساكها و اقسم لكم لا انا ولا هي نعلم مِن اين اتت بالقوة التي تجعلها تضرب رأسه بالحائط لدرجة اغمائه تلك.
اندفعت هي ناحية رئيسهم دون اسلحة و دون اي مصدر حماية موقعة اياه ارضا و هي فوقه تُسدد له لكمات حتى اُدمي انفه.
صوت اطلاق رصاص عالي من حولها و مُشاحنات لكنها لا تأبه سوى بقتل من بين يديها.
" يكفي يا لاورا ستقتلينه، القوات اتت سيتولون امره "
تحدث مينهو مُحاولاً ابعادها لكنها لا تستمع لحرف من ما يخرج من فمه اساسا.
حاول مينهو حملها عندما رأي الرجُل اسفلها يسدد لكمات لأضلاعها لكنه لم يقدر عليها.
" يا انتم لا تقفوا كالاصنام ساعدوني بإبعادها "
تقدم بانغتشان و هان منهما رافعين لاورا عن الرجُل عنوة و مباشرة تقدم منه ضباط آخرين مُكبلين اياه مع باقِ رجاله جارين اياه لعربة الشرطة.
