"ماذااا؟! "
فتحت عيني على مصرعيها.
هل هو يراي نفس الكوابيس التي أراه و أيضاً يراها منذ سنتين مثلي.!!!ان الامر بيني و بين تاي ازداد تعقيداً.!!
انا لم أعد افهم شي.!
هل كانت صدفة عشه بجوار منزلي. و هل كانت صدفة ان كلنا منفصمين.؟
و هل كانت صدفة اننا نراي نفس الكوابيس.!رائع الان حتي آن أردت النوم الليلة لم استطيع.!
من كثرة الأسئلة التي تدور في عقلي الان..."لماذا انتِ مصدومة؟! "
نبس تاي باستغراب."لاني أرى نفس الكوابيس.! لقد حلمت بك قبل أن نلتقي حتي و كنت أراك شيطاناً. لذلك أحياناً كنت اتوتر عن رايتكَ."
قالتها بهدوء اجيب سؤاله."انا حقاً لا أعلم ماذا أقول.؟ ما تفسير كل هذا.!! "
قالها باستغراب."صدقني انا مثلي مثلكَ، حائرة من أمري. "
إجابته."هل حلمتي اني قلت لكي :
ملكاً لي سوف اجعلكِ،
ترينني شيطان، ولكني منقذكِ
تمقطيني، مع ذلك سوف تعشقيني
اباً و اماً و اخاً و اختاً سوف أكون
لكي سوف أكون كل شي.
تراين عيني بهدوء و لكني اترقبكِ بشوق
كفى بحرق الجحيم بأكمله.
دقات الباب تعود لي و ليس لأهلك.
و معها دقات قلبي أيضاً،.
انشودة حياتي الوحيدة، أنتي.
أنتي، نشوتي.. ""لحظة كيف علمت ذلك؟! "
قلتها بتفاجؤ شديد."لاني أرى نفس الكوابيس و الآن تأكدت اننا رأينا جميع الكوابيس مثل بعض "
قالها بشرود قليلاً."سوف أعود للمنزل تأخر الوقت "
قلتها انا بهدوء و ارتباك."لا. ظلي هنا و يمكنكِ النوم في منزلي و صدقني لن افعل لك شيء سيء. "
قالها بهدوء بينما انا ارتبكت."ح.. حسناََ "
قالتها بتوتر.ثم أدخلني هو إحدى الغرف و نمت بها و هو اتجه لغرفته ينام بها.
كانت ليلة هادئة و استطعت النوم.
في الصباح
استيقظت ثم خرجت من غرفتي و اتجه نحو غرفة تايهيونج وجدته مستيقظ يتكئ بظهره على قائم السرير."صباح الخير نيف. هل رايتي اي كوابيساً الليلة؟ "
قالها بلطف ينظر لي."صباح الخير. لا لم أرى اي كوابيس "
إجابته بابتسامة للطفه. لقد بدأت اميل له."اوه جيد. هل تتناولين معي الفطور"
قالها بابتسامة."شكراً للطفكَ و لكن تأخرت على جامعتي و ويجب أن أعود لمنزلي و ابدل ثيابي."
قالتها بتوتر و هو اؤمي لي بتفهم. و انا خرجت و كان اهل الحي ينظرون نحوي باستغراب.
لاني كنت خارجة من منزل تايهيونج و ببيجامة النوم
أنت تقرأ
~منفـصـم~ 。━schizophrenic━。
פנטזיה" امر ليس سهل..! الانفصام ليس بمجرد مرض بل هو كابوس تعيشه يومياً، تراي من تحبهم أمامك و هم اموات..! " يجعلك تعيش في اوهاماً لسنين طويلة ثم تعرف انها وهم..!