هيلدا يلماز فتاة باردة . بلا مشاعر. بلا روح .أصغر سيدة أعمال لأكبر شركة في الأسواق العالمية .تسعى للإنتقام من ماضيها ومخاوفها
.
مايكل ويلسون شاب مرح من عائلة غنية إبن سيد أعمال أكبرشركة الأوربية ، بعد وفاة والدةه يسعى لتحقيق أمنيته الأخيرة ليص...
ها قد بدأ يوم جديد كأي يوم يمر علي و ها أنا ذا أرتدي ملابسي الرياضية
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
متجهة الى صالة الرياضة المتواجدة في القبو الذي ينقسم الى قسمين قسم توجد فيه حلبة المصارعة و اجهزة الركض و كيس الملاكمة و اي اجهزة قد يحتاجها أي رياضي محترف ، اما القسم الثاني فكانت قسم الرماية بكل أنواعه ( السهام ، الرصاص الحر ، البندقية ....)
عادة ما الكم كيس الملاكمة او امارس الرماية بالمسدس الحر في حالات غضبي اما اليوم ها أنا ذا ألكم الكيس اشفي فيه غليلي
ستووووب ( لمن يتسأل ما حدث البارحة ... قام ستيفن بإخراج الرصاصة من كتف جيانا و أوقف النزيف وهي الآن نائمة بفضل المخدر و انتهى بالكل النوم في قصر يلماز وهذا يشمل كل من جون ومايكل )
لنعد الى بطلتنا
جلست على الأرض الهث بعدما مرت ساعة وأنا ألكم الكيس كل ما يخالج ذهني '' لما يحدث هذا معي ؟ لما لا يتركني وشأني ؟ كيف علي أن أنتقم منه بينما أنا كلما رأيته تراودني صور من الماضي ؟ هل علي أن أتخلى من فكرة الانتقام ؟ هل استسلم ككل مرة ؟ ماذا عن الأيام التي قضيتها في الاستعداد للانتقام ؟ ''
قاطع أفكاري صوت صرير الباب جاعل مني التفت لتلك التي تقف عند الباب مطأطئة الرأس مرتدية بنطال وهودي قصير باللون الرمادي
