END PART 24

23K 1.1K 715
                                    

هاي قايززززز!! 😭😭
مش مصدقة انو هاذ آخر فصل لهذه الرواية، بكون خلصت أول رواية لي.

لا تنسو تضغطوا على زر الفوت و سووا كومنت بين الفقرات فضلًا. الحين بخليكم مع البارت ❤️.
...

مكالمتها مع ليلى كانت لا تبشر بالخير والقلق اعتراها من جهة ابنها الصغير ريكي، طلبت ميلاني من ميخائيل أن ينقلها بسرعة لمنزل ليلى وكيفن، وهذا ما فعله.

وصولا للمنزل استمرت هي في الطرق على الباب وهي مرعوبة مما قد تراه خلفه، عدا أن لا أحد يستجيب ومرة أخرى طلبت من ميخائيل مساعدتها.

دخلت المنزل كالمجنونة تبحث هنا وهناك في حين ميخائيل يلحق بها محاولا تهدئتها و اخبارها بشيء...

بمجرد أن وطئت قدمه المنزل شعر بموجة كبير من الطاقة السلبية تضربه، هناك شيء خارق للطبيعة يحدث.. يحدث في الطابق العلوي حيث اتجهت ميلاني عندما سمعت الصراخ.

صعدت للأعلى و اتجهت لغرفة فيكتوريا ابنة ليلى، من هناك كان يصدر الصراخ والبكاء المقلق وايضا كان ينبعث من الغرفة ضوءٌ بنفسجي مما ذكرها بابنها.

صفعت الباب بقوة تزيله من طريقها ليواجهها منظر يرسل القشعريرة لجسمها و الخوف في قلب رئيس الملائكة.

ادارت ليلى رأسها نحو ميلاني، عيناها حمراوتين بسبب البكاء و جسدها بأكمله يرتعش.

بصوت مرتعش قالت: "ميلاني.. ابنتي لا تتنفس.. ساعديها"

ومن أين ستبدأ ميلاني، هي حتى لم تبتلع الصدمة بعد.

في قاع الغرفة تقبع فقاعة كبيرة من الطاقة البنفسجية، طاقة الدفاين. بداخلها كان جسد الطفلة فيكتوريا الواهن متكون في ركن معين يبدو كما لو الحياة غادرته.

و طفلها ريكي، كان جالساً أيضا داخل الفقاعة ضاما ركبتيه لحضنه ويبدو أنه يبكي! يبكي دماءً!

و طفلها ريكي، كان جالساً أيضا داخل الفقاعة ضاما ركبتيه لحضنه ويبدو أنه يبكي! يبكي دماءً!

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

_حاجز الطاقة👆🏻_

خارج الفقاعة، كيفن كان يحاول رمي أي شيء أمامه على حاجز الطاقة تلك ليخرج أميرته الصغيرة من داخلها، و ليلى جاثية على الأرض جانب الركن الذي يتكون فيه جسد تلك الصغيرة، تبكي بحرقة عليها.

Blood Wine- نبيذ الدم ✔️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن