مع ان مافيش تفاعل خالص و حقيقي ماليش نفس إكمال الروايه بس انا حبه أكملها علشان انا حباها و بتمنى انكم تدعموني بفوت بس ولو يعني مافيهاش ازعاج تقولولي رايكم في الكومنتس علشان اعرف اذا كانت عجبتكم ولا لا ولكل اللي بيسألني الروايه حقيقيه الروايه حقيقيه و انا بقولهالكم على لسان اللي بتحكيها هي حبت تنشر قصتها وانا بكتبها وهي مش مصريه خالص تمم
........................ ........................زين بغضب :
"انا مش منبه عليكي كام مره مافيش خروج من القصر وعصيتي اوامري وخرجتي لا وكمان هربتي لمده اسبوعين يعني ٣٣٦ ساعه بره البيت انتي وابني ناخذه معاكي جزء مني لا وكمان تباتي عند واحده لا تعرفك ولا تعرفيها افرض اذتك أو اذت ابني كنت عملت اي فيكي هاااا والله ما كان هيكفيتي فيكي رصاصه في دماغك تخلصني من قرفك تعرفي لولا انك حامل واني عايز الطفل ده كنت دفنتك مكانك بس والله لعيد تربيتك من اول وجديد"
لتنظر اليه حور بكسره و بألم من ذرعها الذي يؤلمها يبدوا عليه التورم و احمرار ممزوج بزرقان ولاكن هذا لا يجدي نفعا من وجع قلبها و روحها الذي تتألم ولا تتحدث تبكي بصمت أرادت انت تحيي هي والدها بعيده عن هذا القاسي متحجر القلب و منعدم المشاعر دائما ما يكسر بخاطرها و يحزنها أرادت دائما حياه هادئه لاكن يشاء القدر بوقعها في طريقه لاكن كفى..
كفى تحطيم كفى حزن اريد الحريه اريد ان اعيش حياه هادئه ليس بها ذالك المتعجرس و النذل لتنظر اليه بحده وتقول بتحدي:
"وهعصي اوامرك تاني وتالت وعاشر وهفضل اعصيك و هفضل احاول ميت مره اني اهرب من هنا واعيش بعيد عنك هفضل احاول ميه مره اني ماكنش معاك ولا اشوفك وجودك بياذيني و بيذلني وبيحسسني بقرف بجد بقرف منك ومن لمستك ومن كلامك بكرهك وهفضل اكرهك واوعى تفكر اني ضعيفه لا انا مش ضعيفه ولو عايز تموتني اتفضل موت يلا مستني اي موت خلينا نخلص بقى ونرتاح عمال تجرح و تكسر و لا كأني كلبه عندك ارحمني بقى يااخي انا بكرهك وكنت بكره الطفل ده علشان منك من اغتصاب اغتصبني وحه هو غلطه منه بس حبيته علشان هو أبني انا و حته مني انا بتمنى اني اربيه لوحدي واعلمه الرحمه اللي مش موجوده اصلا فيك ولا اصلا هتبقى موجوده بكرهك يا زين بكرهك "
لينظر إليها ولأول مره يشعر بوجع ونغذ في قلبه من كلامتها الذي باتت تشعره ببشاعته هو لم يكن قاسي بلكان حنون ومحب للجميع ولاكن تبدأ كل هذا حين توفي أخيه مقتولا أخيه الذي ترعرع بين يديه و كان يناعشه كان يعلم باعمال اخوه الصبيانيه ولاكن كان يصحح اغلاطه و ينصحه وكان يعلم أن كلامه لا فائده منه ولاكن كان يريد دائما إصلاحه ولاكن يشاد القدر ان يذهب إلى دار الحق هو لم يكن بهذا السوء هو يريد قربها نعم يريد قربها كان سوف يجن من عدم وجودها أمامه وهي بذا البطن المنتفخه فكان كل ما يراها يبتسم فاصغيرته تحمل باحشائها طفل من صلبه هو
لينظر إليها زين بوجع اخفاه ببراعه ويتحدس بصرامه ونبره امر :
"اسمعي بقى شغل الهبل ده مش عليا وعايزه تكرهيني اكرهي مقولتلكيش حبي بس لآخر مره هقولك بلاش تخرجي و تعصي اوامري لان المره الجايه هيبقى بموت دياب يااما ماما حماتي يعني اهو اكسب فيهم ثواب َ اريحهم من الدنيا اي رايك
باااااس انا كده شوقت بس مش هدوقكك غير بعد ما اكتب البارت وانزله