«ڤوت +كومنتس قبل ما تقرو
يا حلوين
تعبت كتير وانا بكتبه بجد
يا ريت تقدروا مجهودي»-وبعد هذا الإنكسار الذي قد حل بي
-أنا هذه المره حقا أحتاج إلي شئ حي لأحتضنه
وليس فقط وسادتي-----------------
"عن ماذا يتحدث جيمين ابي؟"
اردفت جيني وهي تحاول تماسك اعصابها
من كثره المبهمات من حولها"هل انت واثق من ذالك جيمين
اعني بني ان لم تكن ترغب في
ذالك لن ارغمك صدقني"
تخطاها السيد بارك ووجه حديثه لأبنه"اجل ابي انا واثق من هذا ولما لا افعلها "
"بارك عن ماذا تتحدثون
وعن اي امر يتحدث جيمين ؟"
اقتربت السيده بارك من زوجها
لعلها ترضي فضولها هي الاخره"سـ أسافر خارج البلاد أمي
أبي سيرسلني هناك لتوقيع عقد..
ليس بالأمر الجلل لذا لا تقلقي "
اقترب جيمين مع كل كلمه ينطقها يحاول
تهدئته والدته"لا أصدق هذا حقا انت ندل يا هذا
أنظر الي ما كنت اتحدث وفجأه حولت
انت الموضوع الي محور كونك من جديد!!!"
صرخت جيني نهايه حديثها موجهه كلامها
لجيمين الذي يستمع لكلام اخته بملامح بارده
ويضع يده في جيب بنطاله"أنظري الي جيدا جيني لا شأن لي بما يحدث
بالمدعوه سوي تلك إتفقنا والسيد مين
يفعل ما يريد معها يحرقها يقتلها يزوجها
يدفنوها حيه حتي ما شأني أنا!!!
لما في كل لعنه تحل علي رأسها
تجعليني سبب بها هااا
أنا لم أضربها علي يدها لتحبُني إتفقنا
لذا توقفي عن إقحام رأسي في مشكلاتها
التي لا تنتهي !!!""حسنا إذهب وإفعل ما تشاء "
قالت جيني كلماتها وغادرت تاركه المنزل
وذهبت راكضه الي الخارج"جيني إبنتي إلي أين أنت ذاهبه
في هذا الوقت ها!!!
عزيزي أرجوك فلتوقفها "
قالت السيده بارك وهي تذرف الدموع
وتصرخ بهستيريه..'فـ أحدا بناتها مريضه
والاخره إذا وضعت شئ في رأسها فعلته
والأخر سـ يسافر ولا تعلم متي وكيف ..'"لاتقلقي امي انا اعرف الي اين ذهبت
ستكون بخير اتركيها"
يحاول جيمين تهدئتها.....
"حسنا يا من علي الباب فلتهدء قليلا
ما بك أنا قادمه "
أردفت خادمه منزل السيد كيم تايهيونغ"من الذي علي الباب ناتلي..
أوه عزيزتي جيني ما الذي حدث
لما جئتي في هذا الوقت المتأخر؟"
قالت والده تايهيونغ وهي تسارع للذهاب الي
جيني لضمها اليها التي يبدوا عليها حقا الأرهاق
أنت تقرأ
The Truth
Mystery / Thriller‹فِي بَعضِ الأحْيَانٍ الحَقِيقَه أَعْمقُ مِنّ أَنْ تُقال عَليِ اللِسَانّ .. أعمَقُ مِنْ أنّ تُبنَي عَليِهَا خَيالاتْ أحياناً الحقيقه تَصدِمُك بل وتُحطِمكَ إلي أشلاء أيضاً وأحيانا تُنجِيك مِْن مَتاهتَك اللامُتَناهِيه ومِن عِشقِكَ الواهِم مُنذ الصِغ...