السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهفضلاً أضيئوا نجمتي ⭐✨
و تعليقاتكم على الفقرات بحبها جداً يعني
يلا نبدأ
❁❁᯾᯾❁❁᯾᯾❁❁᯾᯾❁❁
❦︎ بمنزل سيلين بالقاهرة ❦︎
"هل هاتفتي ليليان يا صغيرتي "سألت تارا والدة سيلين ابنتها الكبرى
" أمي إن سمعتك ليا تناديها بليليان ستقوم بقتلي أنا "
أردفت سليلين تؤكد على والدتها للمرة المليون أن تكف عن مناداة صديقتها باسمها الحقيقي
"أحب اسمها بشدة ، لا أفهم لما لا تحبه"
اعترضت والدتها ،لتقاطعها سيلين
"أمي من فضلك ، لا أحب جعلها حزينة ، تعلمين مدى حبي لها و أنها صديقتي المقربة منذ تسع سنوات ، ليا يدي اليمنى أمي ، أنا محظوظة بوجودها في حياتي "
أومأت لها والدتها و ذهبت لتتابع عملها بالمطبخ
"هل حقاً ستدعين ذاك المصمم المعروف يصمم فستاني مثلك أختي؟
أعني.. لست العروس بالنهاية و أي شيء سيفى بالغرض "ختمت حديثها بابتسامة طفولية تعرفها سيلين جيداً ، هي سعيدة و لكنها تشعر بالحرج من أختها كعادتها منذ الصغر
" قد لا تكونين الآن العروس ولكنك ستكونين حبيبتي، ثم أنتِ أهم من العروس
ألا تعلمين قدرك عندي يا فتاة أم ماذا ؟!"
أنهت حديثها معانقة رنا ، كم تحب حديثهما سويا
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
♡︎♥︎♡︎♥︎♡︎♥︎♡︎♥︎♡︎♥︎♡︎♥︎♡︎♥︎♡︎❦︎ في مكتب تايهيونغ بشركة الانتاج خاصته ❦︎
" شهران ، لمَ لم يخبرني إذن ؟! ، دائماً ما ينسى أني المنتج أيضاً "
كان يحادث سكرتيره و ذراعه الأيمن هوسوك ، هو أيضاً صديقه منذ كانا يدرسان بكلية التجارة سوياً
" جين هيونغ بالكاد يتذكرنا تاي ، فلنحمد الإله أنه عبقري بالفطرة "
أردف هوسوك بفخر ، فهو يعتبر في العائلة ، أخو تايهيونغ لا مجرد صديق
YOU ARE READING
Travel with me
Romance- لا رغبة لي في الحياة = أعطيني إياها إذن - ماهي ! = حياتك . . . . . أحببتك حتى امتلأت بكي فلم أعد أعرف نفسي لكثرتك داخلي ، أحببتك حتى التحمت أرواحنا سويا فبتنا جسدين بروح واحدة ، أحببتك فترابطت شخصياتنا فصرتي أنتِ أنا و أنا أنتِ . . . . . 𝓣𝓻𝓪�...