-4- فلتعطها لي..

151 52 77
                                    


فضلاً أضيئوا نجمتي 🌟🌟

يلا نبدأ

✯✯✯✯✯✯✯✯✯✯

* بغرفة سيلين *

" سيلينااا.. أين أنتِ ؟"

أردفت تارا تتفقد إذا ماكانت ابنتها بالغرفة

" هنا يا أمي، قادمة"

أردفت بتوتر و ذهب لتنام بجانب رنا

" حبيبتي، هل كنتي تبكين سيلي ؟!

إذا لم تكوني مقتنعة به أو تشعرين بوجود خطأ ما فلنلغي العُرس يا ابنتي،

لا يوجد من يضغط عليكي، و إن وُجِد فليواجهني"

ختمت تارا حديثها برفع ذراعيها تستعرض عضلاتهما - الغير موجودين-

" نعم، سأخبره ليواجهك حتى يموت .. ضاحكاً "

انفجرتا بالضحك و من ثم استغرقا في النوم، في محاولة من سيلين بنسيان أمر ذاك المعتوه الذي قامت بمساعدته و هي تصلي من أعماق قلبها ألا تكون قد ورطت نفسها في احدى المصائب..

.
.
.
.
.
.
.
.
.
♡︎♥︎♡︎♥︎♡︎♥︎♡︎♥︎♡︎♥︎♡︎♥︎♡︎

* بغرفة جونغكوك *

" يا إلهي، لقد كدت أفقد الأمل في الخروج من ذاك الوضع، حمداً للإله على إرسال تلك الفتاة رقيقة القلب..

اه . . يجب أن أهاتف تايهيونغ"

أخرج هاتفه و اتصل بتايهيونغ

" هل وصلت غرفتك؟ ، هل أنت بخير؟،
هل تأذيت كوك؟!، هل كانت لئيمة معك؟،
لمَ لا تجيب أيها الأحمـ.."

قاطعه جونغكوك صائحاً

" فلتصمت لأجيبك!!

صاح بتايهيونغ ليصمت و من ثم أردف

لا، لم أتأذى، و هي كانت شديدة اللطف معي، ونعم أحدثك من غرفتي ولم يمسك بي أحد،
هل يمكن أن تهدأ؟؟ "

أردف جونغكوك بهدوء يبث الطمأنينة بقلب صديقه

" ليلة سعيدة جونغكوكي "

" ليلة سعيدة تايهيونغي "

.
.
.
.
.
.
.
.
.
♡︎♥︎♡︎♥︎♡︎♥︎♡︎♥︎♡︎♥︎♡︎♥︎♡︎

Travel with me Where stories live. Discover now