فضلاً أضيئوا نجمتي 🌟🌟
يلا نبدأ
✯✯✯✯✯✯✯✯✯✯
✰صبيحة يوم زفاف سيلين✰
" لا أفهم لمَ لم تقم بدعوتي لحفل الزفاف!!
نحن جيران منذ الطفولة و أعلم جميع مناسباتهم بالفعلما الداعي لعمل حفل الزفاف بباريس، ألا يعد هذا اسرافاً و مبالغة؟!"
أردفت ملك بضيق شديد تخاطب مارك و شيماء زملائها بالجامعة
" نعلم جميعاً بأنكِ لا تحبين رنا و أيضاً لستي من هواة السفر..
لا أفهم لمَ تتذمرين !!"أردف مارك الذي ضاق ذرعاً بنميمة الفتيات تلك و لكنهم أصدقائه، لذا يفضل تناول الغداء معهم بكاڤيتريا الجامعة على الجلوس مع زملائه من نفس قسمه
" ماركي يا عزيزي، لمَ تشغل عقلك بنميمتنا؟! ، ألم تخبرني بأنك ستذهب لشراء الطعام لنا اليوم؟"
أردفت شيماء في محاولة منها لاخراج ملك من ذاك الوضع المحرج
" بإمكانك اخباري ألا أتدخل بدون أن تكلفيني بتلك المهمة شيمي!
على أي حال، كنت ذاهباً لشراء الطعام بالفعل ..استقام تاركاً لوحاته و جهازه اللوحي على الطاولة
شيمي هل تركت مفتاح السيارة معك أم بالسيارة؟!!"
سألها و هو يصلي داخلياً بأن تكون تلك احدى مزحات ملك الثقيلة ليس إلا
" لا تخبرني بأنك أضعته مرة أخرى.. لن أوصلك كالأمس،
لمَ تأتي بسيارتك بحق السماء إن كنت ستغادر معي! "أردفت شيماء بعصبية له، فهذه المرة الثالثة على التوالي في هذا الأسبوع
يأتي للجلوس معهم و فجأة يختفي مفتاح سيارته، ليجده بجيب بنطاله صباحاً
" تعلمين بأني لا أفعل هذا متعمداً، ولكنك دائماً تختارين عدم تصديقي!!
لمَ أتناقش معكن أصلاً... وداعاً"وقفت ملك حين لاحظت أنه غاضباً حقاً تلك المرة
" ألا أستطيع المزاح معكم أبداً يا رفاق!!
مملون"أخرجت مفتاح سيارته من حقيبتها و وضعته على الطاولة بحدة
❁أنـــتِ!!❁
YOU ARE READING
Travel with me
Romance- لا رغبة لي في الحياة = أعطيني إياها إذن - ماهي ! = حياتك . . . . . أحببتك حتى امتلأت بكي فلم أعد أعرف نفسي لكثرتك داخلي ، أحببتك حتى التحمت أرواحنا سويا فبتنا جسدين بروح واحدة ، أحببتك فترابطت شخصياتنا فصرتي أنتِ أنا و أنا أنتِ . . . . . 𝓣𝓻𝓪�...