"أخرجي من هُنا يا بَقرة يا صَغيرة و نامي في غرفة يونجي"
دفعتني جَدتي بِيدها عندما كنت أُمشط شعري
بعد وصولنا جميعآ لِلفندق الذي إستأجرهُ عريس ريو من أجل زفافهم
أراهنكم سَيُطلقها في النهاية إنها علاقة سامة"لكن يا مارلين كيف سأنام معهُ عَيب ماذا سَيظن بي لدي سَرير هُنا بِالفعل"
"أخبريه جَدتي تُشخر و تصرخ و تولول وهي نائمة و إبكي و تظاهري بالصُداع هيا"
"يا جَدتي لا أستطيع"
إحتضنت وسادتها تحاول إقناع مارلين بِعدم فعل هذا"يا غبية حبيبتهُ السابقة سَتكون موجوده بِالحفل"
جذبت أُذني بِخفه لِأصرخ"كيف عرفتِ"
"هو لم يرغب بالمجئ لأجل هذا هو لا يريد أن يراها كانا علاقة سامة مثل عَمتك و زوجها"
تَنهدت مُتأفِفة
"سأذهب سأذهب""و خذي حقيبتك معكِ أُخبرك ماذا لا تُريني وجهك"
"حسنآ سأفعل فقط صلي من أجلي ألا يُلقيني من النافذة"
أخذت وسادتها تُغادر الغُرفةحاولت تذكر رقم غُرفتهُ التي يمكث بها وحدهُ بما ان والدتهُ لم تأتي
وقفت أمام الباب ثم طرقت ثلاث مرات
لكن لا ردكادت أن تَعود أدراجها لِتجدهُ فتحَ أخيرآ
رَمشت تَفتح ثغرها بِدهشة ثم تَحمحَمت تحِك فروة رأسها بِإحراج
"أ..أيانا كيف حالك لما مازلتِ مُستيقظة حتى الأن"
تحدثَ بِنبرة ناعسة مُتثابِئآتَنفست، تُشيح وجهها جانبآ حتى لا ترا جسدهُ
مُفكرة ألا يشعر بِالبرد أو يرتدي أي شئ و هو ذاهب لِيفتح
كان نائمآ ولا يبدو واعيآ أصلآ"أاا جَدتي نعم مارلين تُشخِر بِصوت عالي جدآ و تتحدث وهي نائمة لذا لم أستطع النَوم جيدآ"
همهمَ يفرك وجههُ
"نامي بِغرفة والديكِ أو مع يوندا و الفتيات"
"الوقت مُتأخر لِلطرق على غرفة والداي و مستحيل أن أُبيت مع فريق العقارب هذا"
وضع يدهُ على كَتفهُ العاري يُدلكهُ
مُتأوهآ بِألم
لِتشعر بِألم هي في مَعدتها و دوار"ما بكِ يا إمرأه أُدخلي هيا"
سَعلت ثم ضربت وجنتها على تلك الأفكار التي راودتها
دخلت خلفهُ لِتجدهُ إرتمي فوق التَخت و جذب الغِطاء فوقهُ سريعآ
أغلقت الباب خلفها بِبُطئ حتى لا يُصدِر صَوت
ثم صَعدت بِجانبهُ واضعة وسادتها بينهم و تَمددت
"لا تُصدري أي صَوت"
تحدث وهو مُغمِض عيناه و شِبه نائمهَمست
"حاضر""و لا تلمسيني"
همست ثانية
"حاضر""فتاة جيدة"
إستغرقها الأمر ساعة لِتنام
و ظلت تلك الساعة تنظر لِملامحهُ الهادئة و تستمع لِأنفاسهُ المُنتظمةأرادت وضع رأسها بِعنقهُ و تنام لكنها لا تَستطيع
يكفيها أنهُ لا يرتدي قميص بِالكاد تُبعد عينيها عنهُ كُلما أزاح الغِطاء
لِتضع الغِطاء فوقهُ ثانيةًنامت نَوم عميق
لكنها إستيقظت وجدت نفسها مُتشبثة بِه كالقِرد
وهو ينظر لها قاطبآ حاجبيهِ لا تعلم مُنزعج أو ما به
تنهد و أغمض عيناه
ظنتهُ سَيعود لِلنَوملكنها صرخت عندما وجدتهُ يجذبها من خصرها و إعتدل لِيقلبها فَوق التَخت كَ جون سينا
يالهُ من صباح رومانسي.
أنت تقرأ
Yoongi Marry Me.
Fanfictionيونجي هلا تَتزوجني؟ يونجي تَزوجني يونجي ألن تتَزوجني؟ "يونجي" "نعم؟" "تزوجني" "يا ماما؛ أرحموني" 1#fanfaction 1#suga 3#yoongi 5#yoongi 8#story 5#Drama 1#summer 1#story الcover من اللطيفة rnjinyouni@