𝟎𝟗

2K 70 38
                                    

أهذا ما يُطلق عليهِ الجحيم؟، لأني لم أعترف به إلا بإبتعادكِ عني

أهذا ما يُطلق عليهِ الجحيم؟، لأني لم أعترف به إلا بإبتعادكِ عني

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.











أنا مكبلة بقيود حديدية!!!!

صوت كعب أنوثي لأكثر من شخص متقدم نحوي.

أي يعني أنه هناك من أختطفتني!!

ولكن لما أنا حتى لا أقيم علاقات!!

"أوه، جميلة تمامًا كالصور"

أنا صامتة لا أتفوه بحرف، أريد رؤية من هي؟، ولكن لحظة هل هناك شيء يحجب عني الرؤية؟

رائع.

"مالذي تفعلينه بي هنا!!" تحدث أجز على أسناني، أنا الآن بمتاهَ حقًا، شعوري ممتزج بين الغضب والتساؤل والصدمة وأشياء كثيرة معًا.

"أنا حتى مدحتك لتوي؟، حقيرة وقذرة بحديثك أيضًا، يعني أ لا يكفي كونك عاهرة وخاطفة رجال؟"

تحدثت اليرا ورويل قهقهة بسخرية

"ظننت أن هذا النوع من النساء أنقرض" أضافت رويل .

"خاطفة رجال!!!" أنا ضحكت بعدم تصديق بآخر حديثي على _عاهرة خاطفة رجال_

"أجل، تظاهري بعدم معرفتك بأنه كان متزوج وأنتي ظللتي وراءه لتأخذيه مني وتتمتعي به" اليرا ردت تنظر لها بأعين مشتعلة، كلما تذكرته معها الأمر يجن جنونِها.

"أنتي اليرا!!"

تحدثت بصوت منخفض بعض الشيء ولكنه مسموع .

"لا، أخطئتي، جحيمكِ" ضحكت هي وصديقتها بعد هذه الجملة وأنا التقطت مسامعي صوت رجال يدخلون ماللعنة هل بدأت أشعر بالخوف!

"أجل هذا السوط سيجعل من مظهر جسدك تُحفة فنية لعاهري السابق."

لحظة سوط!

أنا فقط أجز على أسناني، لا أصدق بالفعل، أنا نائمة على فراش مكبلة بقيود لا أستطيع تحريك يدي بها حتى؟

𝖢𝖠𝖴𝖲𝖤 𝖨𝖳 𝖩𝖴𝖲𝖳 𝗙𝗥𝗜𝗘𝗡𝗗𝗦𝗛𝗜𝗣 .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن