𝟏𝟏

2.3K 67 218
                                    

"مشاركتش بصور ولا بـ GIF، لقيت إن الموضوع هيكون مقزز للبعض وأحترمت اللي فضولهم بيتغلب عليهم"

















"تعنيف💀"

شهقت الملقيا على الأرض عندما تم فتح باب القبو، ظهر جسدي وبعدها جسدُه ورائي.

أزدرمت ما بحلقها بصعوبة عندما رأت صندوقٍ متوسط الحجمِ معنا، وما زادها رعبٌ أبتسامتي لها.

"أوه، قبيحة تمامًا منذ آخر يومٍ رأيتكِ به" تحدثت وبسمتي زادت بعدها.

لم ترد علي ولن تقوى أصلًا.

أغلق جونغكوك الباب من خلفي ووقف بجانبي ينظر لها بحقد.

"أنظري، إن أعطيتِني سببٌ منطقيٌ لفعلتكِ، سأتركك حرَة ولكن لن تخطي إلى كوريا مجددًا ما رأيك؟" تحدث جونغكوك وهي نظرت له وأجتمعت الدموع بملقتيها.

"ياا اليرا توقفي عن البكاء ما بكِ ضعيفة هكذا، شوهتي جسدي بأكمله ولم أبكي أمامكِ ولا مرَة والآن لمجرد حديث تبكي؟" نظرت لها بآخر حديثي مجعدة حاجبي .

"س-سأتحدث" أجابت تنظر لي مره وله مره ونحن أومئنا.

"أجل تحدثي سريعًا لأني لا أصبر حقًا" كان ردي عليها .

"ل-لأني أريدك ج-جونغكوك و- أعت-قدت بأن-ها أخذتك مني و-

"أنتي تريدينه وهوا لا يريد شخصية مثلكِ" قاطعتها أنظر لها بحدة وجونغكوك جذبني جانبه "أصمتي بيلي، تحدثي اليرا، أنتظري لتنهي حديثها"

"ح- حسنًا، أنت تعلم بمقدار حبي لك، وهذا ما دفعني لفعل ما فعلته بها علك تعود لي مجددًا، أنا آسفة حقًا" طرقت رأسها بالأرض بآخر حديثها وتسللت لمسامعنا صوت شهقاتِها.

"أنا قبلت أعتذارك السخيف هذا، ولكني لن أقبله بحديثكِ المقزز التي يشبهكِ لدي شروط وبعض الأشياء التي يجب علي القيام بها، أتتذكرين عندما قلت لكِ لن تسلمي مني؟، ها أنتي بين يدي، وصديقتك النائمة أم فاقدة لوعيها تلك، شعرها المقرف هذا سأحلقه لها، مبدئيًا *آنسة* اليرا، أظنكِ مازلتي آنسة اليرا، المهم، أول شروطي هي اللعب بمظهر جسدكِ قليلًا، وسيكون الأمر ممتع أكثر إن خلعتي ملابسكِ، سأجردكِ منها أنا ولكن عندما ألبس قفاذات ويخرج جونغكوك بالطبع لن أدعه يرى جسدك المقرف، وشعرك هذا، ما رأيك بتخريبه؟، قص بعض الخصلات وحلق بعض الخصلات الأخرى؟ ستكونين رائعة بحق، أظافركِ المقرفة ما رأيك بإقتلاعِ أحداهم؟، ااخخ ايزابيلا تعب اللعب بالألعاب الجنسية وستسمتع معي كثيرًا، ما رأيك بالبدأ الآن؟" رميت كل ما بداخلي لها، أنا الآن أشعر بالراحة يا الهي، سأجعلها تتذوق نار الجحيم، جحيمي ربما.

"أظن أنك لن تبقى هنا صحيح؟" تحدثت لجونغكوك وهي وتيرة بكائها تزيد،

"أجل لن أقف هنا لدقيقة أخرى" أجابني وقهقه بوجهي بخفة وأنا أبتسمت له.

𝖢𝖠𝖴𝖲𝖤 𝖨𝖳 𝖩𝖴𝖲𝖳 𝗙𝗥𝗜𝗘𝗡𝗗𝗦𝗛𝗜𝗣 .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن