عند لمى وصلت ع الفله وفتحت الباب ودخلت شافت العيال كلهم بالصاله قاموا بخوووف وهو يشوفون شكلهاا المعفووووس وعيونها المورمه الي باين انها بكيت والفراشهه حقة المغذيه بيدها
راحوا لعندها عشان يشوفون وش فيها وهي طوالي حضنتت يزن<< ماصدقت لقت الفرصه
يزن تجمد بمكانه والدحمي يناظرها بغيظظ راكان مسوي نفسه مايهتم تركي مايدري وش شعوره يزيد وسلطان مشاهدين فقط المهم
كانت تبكي وتشاهق بحضن يزن والعيال يحاولون يهدوها ويفهمون منها السالفه اخيرا استوعبت لمى وبعدت من حضنن يزن وهي تمسح دموعها
لمى وصوتها فيه بحه من البكاء: معليش يزن انفعلت شوي
يزن توتر مايدري ليش: لا عادي
يزيد: ليث شفيك خوفتنا عليك تكلم ليه ذي الفراشهه؟ وين كنت (ما ادري اذا اسمها عند الكل فراشهه بس حنا نقول لها فراشهه المهم هي ذيك الابره حقة المغذيه)
لمى: والله مالي خلقق الان بنام ولما اصحى بعلمكم
العيال احترموا رغبتها وهزوا رؤوسهم بالموافقه ولمى طلعت ع الغرفه ع اساس بتنام بس وين تنام ودموعها مارضواا يوقفووا
.
.
نروح عند فيصلكان قدام البحر وقاعد وسرحان ويفكر وبنفس الوقت فرحان ان معاه تؤام تحس ويحس فيها كل شوي دموعهه ينزلوا من كلام لمى ع الي عاشتهه قام وهو متوجهه للبيت وناوي يعوضها عن كل شيء
.
.
نرجع لبيت الجد" جد فيصل"بعد مارجعوا من المستشفى عم الصمت وكلا يفكر في لمى وايش بتسوي وهل بترضى تجي تعيش مع امها وام فيصل دموعها ماوقفوا والبنات فرحانات عشان ان لمى ماجت معاهم
.
.
في الفلهطلع لعندها وهو متأمل انها مانامت فتح باب غرفتها وكان مفتوح سمع شهقاتها الخفيفه وراح قعد ع السرير جنبها
تركي بهمس: لمى شفيك؟؟ في حد سوا لك شيء علميني
لمى: تركي الله يخليك ابي انام مو وقتك
تركي: وانا مو خارج من عندك الا وانتي قايله لي السالفه
لمى: بقولها بعد م اصحى من النوم
أنت تقرأ
بنت بفله عيال
Teen Fictionبنت توصل لسن 18 تخرج من الميتم تستأجر بيت بس ماتقدر تدفع ايجاره تدور ع شغل بتدخل مدرسه عيال وش بيصير معاها؟