لقد كان "بين" في طفل في متوسط عمره و الذي احب العاب الفديو و لنكون اكثر دقة "اسطورة زيلدا". لقد كان والده مدمن كحول لكنها لم تقط قط مشكلة بالنسبة لــ"بين".
لقد كان "بين" في قمة سعادتة عندما حصل على اسطورة زيلدا جامع الاقنعة الكبيرة لقد كان يريد هذة اللعبة منذ شهر تقريبا. وفور حصوله عليها اسرع "بين" الى غرفتة و وضعها في نوتيندو64 واستمر بالعب طوال الليل. لم يكن "بين" يمتلك العديد من الاصدقاء في المدرسة على اي حال لكنه كان يمتلك العديد من المتنمرين.
لقد كان كلما يذهب الى مستوى أعلى في اللعبة كلما رغب اكثر في لعب المزيد .. اكثر من ما ينبغي. بدأ والده يشعر بالقلق حول الوقت الذي كان يقضيه ابنه في هذة اللعبة, لقد خطط للكثير من الخطط لاماكن رائعة بامكنهم الذهاب اليها سوياً. لكن لمن يقم بتنفيذها او اخبار "بين" عنها.وبينما الايام تمر لقد كان "بين" يستمر في لعب هذا اللعبة ويذهب الى مستويات اعلى ويقتر الى الابراج/الزنزانة النهائية واكثر اهمية الى الرئيس النهائي, ولكن بين لمن يكن يرغب في هزيمته لان ايامه السعيدة في اللعبة سوف تنتهي, لقد كان يعلم انه يستطيع اعادة لعب اللعبة لكنها لن تكون نفسها في المرة الثانية. وصل "بين" الى معبد برج الاحجار ثم حفظ مكان وجودة في اللعبة و ذهب الى الفراش. في اليوم التالي لقد كان لدى والده مفاجأة قد تعجبه, لقد كانو ذاهبين الى بحيرة محلية والتي كانت في الغالب خالية.
"بين" لم يكن لديه خيار, لأنة اذا بقي في المنزل على الاغلب سوف يلعب ويهزم اللعبة. وبعد فترة قصيرة من وصولهم اخرج والد "بين" عبوات البيرة. لكن كان يكره عندما يسكر والده, لقد كان يجلس بين على الشاطيء حتى اصبح الجو في حار لا يطاق, فجرى "بين" نحو البحيرة ثم قفز فيها وتناثر الماء. ولكن والد "بين" كان غضبا لان "بين" رشه بالماء.
:" لم يكن عليك فعل ذلك"
لقد صرخ والده بهذة الكلمات واندفع نحوة مسرعاً. لقد سبح "بين" اقصى ما يستطيع لكنة لم يكن بالسرعة الكافية. لقد انقض عليه والده وبدأ يضربة اسفل الماء, وبين لم يكن ليدع هذة الامر ليمر بسلام فلقد جر يد والده و لواها حوله حتى يتركة. حاول "بين" دفع نفسة للسطح لتنفس بعض الهواء, ولكن فجأة ضربة شي حاد على رأسه. لقد سقط "بين" في قاع البحيرة, فلقد اصابتة ضربة الزجاجة على رأسة بالشلل فلم يستطع التحرك للنجاة بنفسه ,وقبل ان ينفذ منه الهواء بلحظات ظهر في مخيلته القناع السعيد مع هذة الكلمات :" لقد تقابلت مع قدر مريع .. اليس كذلك يا بين ؟ "